الصفحه ١٣ :
وإلّا لأمكن صدور
الكلام المعجز عن البشر».
فالدقة فى مراعاة
تلك الكيفيات والاعتبارات بحيث لا يشذ
الصفحه ٤٢ : المعارضة». فقوله : إن الحجة قامت على العالم بالعرب لا
يمكن تسليمه على إطلاقه هكذا. إذ لا يمكن أن تكون
الصفحه ١٣٥ : ، والماضى لا يتضمن معنى الشرط ، ولا
يقع من الميت فعل ، فكان الواو أحسن.
١٧٢ ـ قوله : (وَلا أَوْلادُهُمْ
الصفحه ١٣٩ : الأنعام.
١٨٤ ـ قوله : (ما لا يَضُرُّهُمْ
وَلا يَنْفَعُهُمْ) (١٨) سبق فى الأعراف.
١٨٥ ـ قوله : (فِيما
الصفحه ١٥١ :
أَجَلٍ) (٢٩) لا ثانى له ، لأنك تقول فى الزمان : جرى ليوم كذا ، وإلى
يوم كذا (١) ، والأكثر اللام ، كما فى
الصفحه ٢٢١ : على الانفراد بعدهما لدقيقة لا يهتدى إليها كل أحد ، وهى : أن
قوله : (خَلَقَ
الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ
الصفحه ٧ :
ومكانه وجنسه لا
غيره ، وكانت العنصرية المتشددة التى عامل اليهود بها شريعة موسى ، واعتقادهم فى
الصفحه ٤٩ : : (قُلْ
لا أَمْلِكُ لِنَفْسِي ضَرًّا وَلا نَفْعاً إِلَّا ما شاءَ اللهُ)
(١). وعلى هذا الترتيب
الأخير سارت
الصفحه ٥٥ :
خصائص الأمم الراقية إذا قيس الرقى بموازين العلم والعقل ، لا بمقاييس الشطط
والهوى. وكانت صورة الإنسان
الصفحه ٧٦ : زعمهم
أنهم أولياء الله (٤) ، فاقتصر على (لا).
٢٣ ـ قوله : (بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا
يُؤْمِنُونَ) (١٠٠
الصفحه ١٠٢ :
شرائعكم ، فإنكم
على ضلال لا يرضاه الله (عَلى
فَتْرَةٍ مِنَ الرُّسُلِ) (١٩) : على انقطاع منهم ودروس
الصفحه ١٢٩ : الشعراء : (لا
ضَيْرَ إِنَّا إِلى رَبِّنا مُنْقَلِبُونَ) (٥٠) بزيادة (لا
ضَيْرَ) ، لأن هذه السورة اختصرت
الصفحه ١٣٤ :
تكرار للتأكيد ،
واكتفى بذكر (كَيْفَ) عن الجملة بعده ، لدلالة الأولى عليه. وقيل : تقديره : كيف
لا
الصفحه ١٤٢ :
وطه ، والعنكبوت (١).
١٩٨ ـ وفيها : (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ) (٦٧) ، بنا
الصفحه ٢١٣ : الاستثناء وتخافتهم : (أَنْ لا
يَدْخُلَنَّهَا الْيَوْمَ عَلَيْكُمْ مِسْكِينٌ) (٢٤).
٤٢٧ ـ قوله : (إِنَّا