الصفحه ١٢٠ : السورة ذكر الخوف
والطمع ، وهو قوله : (وَادْعُوهُ
خَوْفاً وَطَمَعاً) (٥٦) وهما يكونان فى المستقبل لا غير
الصفحه ١٤٠ : ، وهو عشر سور.
١٨٩ ـ قوله : (وَادْعُوا مَنِ
اسْتَطَعْتُمْ) (٣٨) فى هذه السورة ، وكذلك فى هود (١٣
الصفحه ٢٤٤ : ، لأن المقصود ما يطاف به لا
الطائفون ، ولهذا قال : (بِآنِيَةٍ
مِنْ فِضَّةٍ) (١٥) ، ثم ذكر الطائفين فقال
الصفحه ٣٦ : ساق
البغدادى من فضائحه وكفرياته الشنيعة إحدى وعشرين فضيحة من أرادها فلينظرها فى
كتاب (الفرق بين الفرق
الصفحه ١١٥ :
فِي الْأَرْضِ) (٥) ، لأن فى هذا العشر تكرر ذكر المخاطبين كرّات ، فعرفهم
بالإضافة ، وقد جاء فى السورتين
الصفحه ١٣١ : عَدْلٍ لا
يُؤْخَذْ مِنْها) (٧٠) ثم وصلها بقوله : (قُلْ
أَنَدْعُوا مِنْ دُونِ اللهِ ما لا يَنْفَعُنا وَلا
الصفحه ٢٨٠ :
المسألة
٨
الأنفال
ويكون الدين كله لله
٣٩
٨٤،١٣١
٤١،١٦٢
الصفحه ٢٩ : منافعهم ، هما سبب الدمار ممثلا فى الصيحة ، والرجفة ، والخسف إلى غير ذلك
مما لا تنكره وقائع التاريخ ، وما
الصفحه ٩٥ : . وفى براءة : (ذلِكَ) «٨٩ ، ١٠٠» بغير
واو ، لأن الجملة إذا وقعت (بعد جملة) (٢) أجنبية لا تحسن إلا بحرف
الصفحه ٢٥١ : فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ) (٤) ، وقال فى البلد : (لَقَدْ
خَلَقْنَا الْإِنْسانَ فِي كَبَدٍ) «٩٠ : ٤» لا
الصفحه ١٨٢ : وقع بعد عشر آيات (٣) كل آية مؤكدة مرة أو مرتين ، ولهذا أيضا زيد فى السورة
اللام فى قوله : (وَإِنَّ
الصفحه ١٠ : للإنتاج ، ثم
نام على ثراها لا يفيد نفسه ولا غيره من ثمارها ، وهو انحراف عن السنن المشروع
الذى علّمه الرسول
الصفحه ٣٥ : بعدم إعجاز القرآن ، أو بأن مقاصده لا تشمل التحدى.
وأول من قال بعدم
إعجاز القرآن فى نظمه (إبراهيم بن
الصفحه ٦٥ : . الرَّحْمنِ) لهم جميعا (٤) ، ينعم عليهم ويرزقهم (الرَّحِيمِ) بالمؤمنين خاصة يوم الدين ، ينعم عليهم ويغفر لهم
الصفحه ٢١٨ : : (إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ
أَعْبُدَ اللهَ مُخْلِصاً لَهُ الدِّينَ. وَأُمِرْتُ لِأَنْ أَكُونَ أَوَّلَ