الصفحه ١١٠ : : (الصَّابِرِينَ
وَالصَّادِقِينَ).
وهى زيادة لا معنى لها فحذفناها.
الصفحه ١١٤ : ) ، فزاد (مِنْ
دُونِهِ) مرتين ، وزاد (نَحْنُ) ، لأن لفظ الإشراك يدل على إثبات شريك لا يجوز إثباته ،
ودل على
الصفحه ١١٩ : : (وَهُمْ بِالْآخِرَةِ
هُمْ كافِرُونَ) (١٩) ليعلم أنهم هم المذكورون لا غيرهم ، وليس (هم) هاهنا
للتوكيد كما
الصفحه ١٢١ : السورة فى السورتين لا يليق بالجواب ، وهو
قولهم لنوح : (إِنَّا
لَنَراكَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ) (٦٠) ، وقولهم
الصفحه ١٢٤ : : إحداهما بالاستفهام الإنكارى
وإن.
(٢) فى أ : أو لأن.
زيادة لا معنى لها.
(٣) يعتبر الجهل
إسرافا على
الصفحه ١٢٦ : القائل هو فرعون وحده ، لا الملأ.
الصفحه ١٢٧ : جاء السحرة فرعون قالوا
، أو فقالوا ، لا بدّ من ذلك. لكن أضمر فيه (فَلَمَّا) فحسن حذف الفاء ، وخص هذه
الصفحه ١٣٨ :
بقوله : (إِنَّ
اللهَ لا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ) (١٢٠) حتى ألحق ما ليس من عملهم بما هو من عملهم
الصفحه ١٤٤ : بين
المفعولين بالجار والمجرور.
٢٠٩ ـ قوله : (يا قَوْمِ لا
أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مالاً إِنْ أَجرِيَ
الصفحه ١٦٢ : ،
لأن اللبن لا يكون للكل ، فصار تقدير الآية : وإن لكم فى بعض الأنعام. بخلاف ما فى
المؤمنين ، فإنه عطف
الصفحه ١٦٤ : متحرك.
وأما رفع (يُبَشِّرُ) فى سبحان ، ونصبها فى الكهف ، فليس من المتشابه.
٢٧٣ ـ قوله : (لا تَجْعَلْ
الصفحه ١٦٥ : الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هذَا
الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ) (٨٨) ، ثم قال
الصفحه ١٦٨ : ، قياسا على باب ما لا ينصرف وغيره.
٢٨٢ ـ قوله : (إِنِّي لَأَظُنُّكَ
يا مُوسى مَسْحُوراً) (١٠١) قابل موسى
الصفحه ١٧٥ : سبب التكرار ما ذكره المؤلف فى غير هذا الموضع من أن (خلق)
تأتى لما لا يتكرر ويتبدل و (جعل) تأتى لما
الصفحه ١٧٨ : ، ٧٣». فأتى
بصورة الاستفهام ومعناه النفى ، قالوا : (بَلْ
وَجَدْنا). أى : قالوا : لا. بل وجدنا عليه آبا