الصفحه ٣٩ : بالحق الذى لا يأتيه الباطل من بين
يديه ولا من خلفه.
* * *
الصفحه ٤٤ :
صنيعه فى القلوب وتأثيره فى النفوس ، فإنك لا تسمع كلاما غير القرآن منظوما ولا
منثورا إذا قرع السمع خلص له
الصفحه ٥٤ : الاعتبار أمام غير العرب من الناطقين بلغات أخرى ، والذين
لا يجيدون إلّا تذوق المعنى فى القرآن ، وهم عن تذوق
الصفحه ٥٦ : الحديث.
بقيت واحدة نكتفى
بها لضيق المقام يمكن أن تكون منطلقا إلى غيرها.
ذلك : أنه لا يوجد
فى التاريخ
الصفحه ٥٧ : الضوابط لعلم الاجتماع الإنسانى ، وكيف لا تتضارب
المصالح ، ولا تتصارع الأمم ، وأشار إلى مواطن النماء المالى
الصفحه ٦٩ : إلّا
على هذا الترتيب ، ولو نزل جملة كما اقترحوا عليه بقولهم : (لَوْ لا نُزِّلَ
عَلَيْهِ الْقُرْآنُ
الصفحه ٧١ : المسكن لا يستدعى زمانا ممتدا ، ولا يمكن
الجمع بين الاتخاذ والأكل فيه ، بل يقع الأكل عقيبه.
وزاد فى
الصفحه ٧٢ : التقدير فى الآيتين معا : لا يقبل منها شفاعة
فتنفعها تلك الشفاعة ، لأن النفع بعد القبول ، وقدم العدل فى
الصفحه ٧٨ : : (وَاتَّقُوا يَوْماً
لا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً) «٧ ، ٤٨ و ١٢٢ ،
١٢٣» هذه الآية والتى قبلها متكررتان
الصفحه ٧٩ : بجانب الفوق (٤) ، وهو مختص بالأنبياء ، لأن الكتب منزلة عليهم ، لا شركة
للأمة فيها.
وفى آل عمران (قُلْ
الصفحه ٩٤ : ) «٩ : ٧٣ ، ٩٥ و ٦٦
: ٩» ، لأن ما قبلها فى هذه السورة : (لا
يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي
الصفحه ٩٨ :
شَيْئاً) (٥٤) ، لأن فى هذه السورة وقع الخبر فى مقابلة السوء فى قوله : (لا يُحِبُّ اللهُ
الْجَهْرَ بِالسُّو
الصفحه ١٠١ : ٤ / ٣٥٩ عن ابن عباس : «من كفر بالرجم فقد كفر بالقرآن من حيث لا يحتسب»
، وهو قوله تعالى : (يا
أَهْلَ
الصفحه ١٠٥ : ء الدالة على التعقيب (٥).
٩٥ ـ قوله : (الَّذِينَ خَسِرُوا
أَنْفُسَهُمْ فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ) «١٢ ، ٢٠
الصفحه ١٠٨ : الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوانُ) (٦٤) ، أى : الحياة التى لا أمد لها ، ولا نهاية لأبدها ، بدأ
بذكر اللهو لأنه فى