الصفحه ١٩١ : ) «٣٠ ، ٣١» ، فلم
يكن بينهما جملة أخرى عطف بها على الأول ، فحسن إدخال (أَنْ).
٣٥٧ ـ قوله : (لا تَخَفْ
الصفحه ١٩٤ : مؤمن آل فرعون.
(٣) هو هو ، أى : اسم
الرجل ، لا نسق الآية.
(٤) يعنى تقديم (رجل).
(٥) أى : إن
الصفحه ٢٠٢ : ، حتى لا ترى اثنين فى ألف يتشابه صوتاهما (٢) ويلتبس كلاهما ، وكذلك ينفرد كل واحد بدقيقة فى صورته
يتميز
الصفحه ٢٠٤ : : صمما لا يقرع مسامعه صوت.
ولم يبالغ فى
الجاثية هذه المبالغة لما ذكر بعده : (وَإِذا
عَلِمَ مِنْ آياتِنا
الصفحه ٢٢٢ : .
٤٥٨ ـ قوله : (وَلَوْ لا كَلِمَةٌ
سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ) (٤٥) ، وفى «حم عسق» بزيادة
الصفحه ٢٢٨ : الَّذِينَ آمَنُوا لا تَرْفَعُوا أَصْواتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِ)
، والثالثة رقم ٦ : (يا
أَيُّهَا
الصفحه ٢٣٥ : بِأَنَّهُمْ
قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ) (١٣) ، وبعده :(قَوْمٌ
لا يَعْقِلُونَ) (١٤) ، لأن الأول متصل بقوله
الصفحه ٢٤٨ : السورة : (فَما لَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ. وَإِذا قُرِئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْآنُ لا
يَسْجُدُونَ)؟.
وذلك من
الصفحه ٢٥٢ : الشاعر :
لا أرى الموت
يسبق الموت حتى
نغص الموت ذا
الغنى والفقيرا
فصرح
الصفحه ٢٦٢ :
المسألة
٢
البقرة
وتقوا يوماَ لا تجزى نفس عن نفس شيئاً
٤٨
/ ١٢٢ / ١٢٣
٧٨
الصفحه ٢٦٣ :
لآيات لقوم يعقلون
١٦٤
٨٠
٣٠
البقرة
بل نتبع ما ألفينا عليه آبا
الصفحه ٢٦٥ : معروف
٢٤٠
٨٦
٤٧
البقرة
ولكن أكثر الناس لا يشكرون
٢٤٣
الصفحه ٢٧٩ :
١٢٩،١٣٠
١٥٩،١٦٠
الأعراف
قل لا أملك لنفسى يفعًا ولا ضرّا إلّا
ما شاء الله
الصفحه ٢٨٦ : ذلك لآيات لقوم سيمعون
٦٧
١٤٢
١٩٨
يونس
قالوا اتخذ الله ولدًا
الصفحه ٢٨٧ :
لا جرم أنهم فى الآخرة هم الأخسرون
٢٢
١٤٣
٢٠٦
هود
ولقد