الصفحه ٣٢ : البيان؟
__________________
(١) سورة غافر : ٨٢ ،
ومحمد : ١٠.
الصفحه ٣٩ : .. ولقد فند الإمام المحقق الشيخ
محمد زاهد الكوثرى رحمهالله هذا الزعم فى كتابه (العقيدة النظامية) ، ولكن
الصفحه ٤٠ :
الإعجاز فى كتب ليست فى موضوعه ، ومنهم إمام العصر ، ونزيل مصر ، الشيخ محمد زاهد
الكوثرى وكيل المشيخة
الصفحه ٤١ :
محمود العقاد ،
والأستاذ محمد الغمراوى ، رحمهمالله جميعا.
والذى يسترعى
الانتباه أن العلماء على
الصفحه ٥٩ : ، وبحث أصولها فى القرآن.
كما تكلم المرحوم
الدكتور محمد أحمد الغمراوى فى كتابه «الإسلام فى عصر العلم
الصفحه ٦٨ : السلمانى ، ومحمد بن سيرين (لطائف
الإشارات ١ / ٣٠ ، وانظر الإتقان ١ / ٧٧ ـ ٧٩) فقد استوعب السيوطى آرا
الصفحه ٦٩ : مِثْلِهِ) تعود إلى (مِمَّا) (٣) وهو القرآن ، وذهب بعضهم إلى أنه يعود على محمد عليه الصلاة
والسلام (٤) ، أى
الصفحه ٧٢ : والأعراف عن بنى إسرائيل ، وكان المخاطبون بها قد ماتوا وانقرضوا قبل
البعثة المحمدية. والمثل فى آل عمران قوله
الصفحه ١٠٢ : نقمته ، فقالوا : ما تخوفنا يا محمد؟ نحن والله أبناء
الله وأحباؤه ، كقول النصارى فأنزل الله : (وَقالَتِ
الصفحه ١٠٦ : صلىاللهعليهوسلم
فقالوا للنضر وكان صاحب أخبار : يا أبا قتيلة ، ما يقول محمد؟ فقال : والذى جعلها
بينه ، ما أرى ما
الصفحه ١٨٥ :
محمد ، جئت تأمر بطاعة الله وصلة الرحم ، وإن قومك هلكوا ، فادع الله ، فقرأ : (فَارْتَقِبْ يَوْمَ
تَأْتِي
الصفحه ١٨٨ : ، والله خاطبه بقوله : لولاك يا محمد ما خلقت الكائنات (١).
والثالث : ذكر للبروج والسيارات ، والشمس والقمر
الصفحه ١٨٩ : ـ قوله : (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآيَةً ...) (٨) إلى آخر الآية. مذكور فى ثمانية مواضع : أولها : فى محمد
الصفحه ١٩٣ : يذكروا فيعلموا بالنظر والاستدلال ، فأشركوا عن غير حجة (٣) وبرهان ، قل لهم يا محمد : (هاتُوا
بُرْهانَكُمْ
الصفحه ٢٠٨ : اتصالها بالأول ، لأن الضمير يعود إلى
الذين قسموا الكلام فى النبى صلىاللهعليهوسلم ، قالوا : محمد إما