الصفحه ٣٠ : باللسان البليغ المبين؟
كان هذا البيان
هدى لمن رقت حجب الغفلة عن قلوبهم فآمنوا ، وكفر الكثيرون وعاندوا
الصفحه ٧ : ، واستمسك بنو إسرائيل بعالم الوهم فأسبغوا على أحبارهم ورهبانهم
خصائص الله تعالى محاولين أن يتشبثوا بأذيال
الصفحه ٥٥ :
خصائص الأمم الراقية إذا قيس الرقى بموازين العلم والعقل ، لا بمقاييس الشطط
والهوى. وكانت صورة الإنسان
الصفحه ٢٢٩ : ) الآيات «١٨ ، ١٩ ، ٢٠».
٤٩٠ ـ قوله : (إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ
نَذِيرٌ مُبِينٌ) (٥٠) ، وبعده :(إِنِّي
لَكُمْ
الصفحه ٣٢٩ :
إنِّى لكم منه نذير مبين
٥٠
٢٢٩
٤٩٠
الذاريات
إنِّى لكم منه نذير
الصفحه ٢٢٧ : الأولى بنزلت
لأنه من كلام المؤمنين ، وذكر بلفظ المبالغة ، وكانوا يأنسون لنزول الوحى (١) ، ويستوحشون
الصفحه ١٥ : لدينه ، مكين الإيمان برسوله وبكتابه المبين : أن يسهم بقبس من نور القرآن
يشعله أعقاب تلك الفتنة المدمرة
الصفحه ٢٢ : ذلك الكتاب المبارك المبين ، وتلك هى الأهمية الأخرى للكتاب.
ولقد نبّه
الكرمانى على بعض مسائله بأنها
الصفحه ٢٩ : هو مسطور فى الكتاب المبين.
ولم يسفر ضياء
الرسالة المحمدية الخاتمة إلّا والتراث الدينى مسطور فى
الصفحه ٣١ : والإنجيل ومهيمنا عليهما ، وجامعا
لحقائقهما ، فقد اجتمع فى صلبه البلاغ المبين ، والإعجاز القائم مدى الدهر
الصفحه ٤٨ :
الرسول : إنه مجنون ، وعن القرآن : إنه سحر مبين .. فلما جاء (أفعل) مع المضارع فى
الأنعام انقطعت مظنة
الصفحه ٥٦ : ، وما جد بعد عصر تدوينه إلى أن تقوم الساعة. كتاب مثل هذا
الكتاب لم ولن يوجد إلّا فى كتاب الله المبين
الصفحه ١٠٢ : الشرائع ، وتعين أن البيان متوجه إلى الشرائع ، لا إلى ما
كتموه مما هو مبيّن فى الآية (١٥).
(٢) كما أن
الصفحه ١٢١ : السورة فى السورتين لا يليق بالجواب ، وهو
قولهم لنوح : (إِنَّا
لَنَراكَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ) (٦٠) ، وقولهم
الصفحه ١٨٥ : السَّماءُ بِدُخانٍ مُبِينٍ)
فاستسقى لهم فسقوا. ثم عادوا إلى كفرهم ، فذلك قوله : (يَوْمَ نَبْطِشُ