الصفحه ٦٣ : القاسم محمود (٢) ابن حمزة نصر الكرمانى ـ رضى الله عنه ورحمه ـ :
الحمد لله الذى
أنزل الفرقان (٣) على
الصفحه ١٩٤ : ءَ
مِنْ أَقْصَا الْمَدِينَةِ) لما جاء فى التفسير : أنه كان يعبد الله فى جبل ، فلمّا
سمع خبر الرسل سعى
الصفحه ٢٢٤ : هذه السورة من الجنس الأول ، لقوله : (وَلَمَنْ
صَبَرَ وَغَفَرَ) (٤٣) فأكد الخبر باللام.
وفى لقمان من
الصفحه ٢٤٣ : بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ) (٢). فيه ثلاث أقوال (١) : أحدها :أنه سبحانه أقسم بهما ، والثانى : لم يقسم بهما
الصفحه ١٦٣ :
الكلام لما طال
بصلته أعاد إن واسمها ، وثم ، وذكر الخبر ، ومثله : (أَيَعِدُكُمْ
أَنَّكُمْ إِذا
الصفحه ١٤٤ : قَوْمِهِ إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ) (٢٥) بالفاء ، وبعده : (فَقالَ
الْمَلَأُ) (٢٧) بالفاء ، وهو القياس ، وقد سبق
الصفحه ٢٢٢ :
يَنْزَغَنَّكَ (٢) مِنَ الشَّيْطانِ
نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ) (٣٦) ، ومثله
الصفحه ٢٣٥ : به تعلق ، وقول من قال :
إنه بدل من الأول مزيف عند أكثر المفسرين (٢).
٥١٤ ـ قوله : (ذلِكَ
الصفحه ٧١ : البقرة (رَغَداً) لما زاد فى الخبر تعظيما بقوله : (وَقُلْنا) ، بخلاف سورة الأعراف ، فإن فيها (قالَ
الصفحه ١٧١ : الفرع.
٢٩٠ ـ قوله : (فَمَا اسْطاعُوا أَنْ
يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطاعُوا لَهُ نَقْباً) (٩٧) اختار
الصفحه ٢٣٧ : الخبر عن الكفار بسيئات فى
الطلاق فلم يحتج إلى ذكرها.
سورة الطّلاق
٥٢٤ ـ قوله تعالى
: (وَمَنْ
يَتَّقِ
الصفحه ٣٥١ : مُيَسَّرٌ لما حلق له» [رواه أحمد وأبو داود]..................... ٢٥٠ / ٥٦٤
«البقرة سنام القرآن
وذروته
الصفحه ٩٦ : ، فاقتصر على لفظ (غَيْرَ مُسافِحِينَ).
والثانية الجوارى. وما فى المائدة فى الكتابيات ، فقال : (وَلا
الصفحه ٥٩ : الاتفاق (؟) وأوامره لا تناقض المبادئ العلمية.
فالقرآن ليس كتاب عقيدة وإيمان فحسب ، إذ لا يمكن أن تفرض
الصفحه ٢٣ : الكتابة مشوهة الخط يبدو أن ناسخها لم يكن له دراية
بالعلم فحرّف جلّها ، وأفسد معانيها ، ولذلك اعتمدنا على