الصفحه ٣٨ : صلىاللهعليهوسلم بعد عصره».
وقال
القاضى أبو بكر الباقلانى : «ومما يبطل القول بالصرفة : أنه لو كانت المعارضة ممكنة
الصفحه ٨٤ :
قبل (وقوع) السؤال ، فكأنه قيل : إن سئلت عن الجبال فقال : ينسفها ربى.
٤١ ـ قوله : (وَيَكُونَ الدِّينُ
الصفحه ١٣٥ : الذى قبله
مستقبل يتضمن معنى الشرط ، وهو قوله : (وَلا
يَأْتُونَ الصَّلاةَ إِلَّا وَهُمْ كُسالى وَلا
الصفحه ١٤٢ :
وطه ، والعنكبوت (١).
١٩٨ ـ وفيها : (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ) (٦٧) ، بنا
الصفحه ١١٥ : الأولى بما فى الإنسان من أشرف السجايا وهو
العقل ، الذى امتاز به الإنسان عن سائر الحيوان.
والآية
الثانية
الصفحه ١٢٩ : : (لا
ضَيْرَ)
فى الشعراء ، وهى السورة التى وقع فيها استقصاء القصة : أن العذاب الذى حاول فرعون
إنزاله
الصفحه ١٦٦ :
(جَنَّاتُ) (١٠٧) (١) ، فقال : (جَزاؤُهُمْ
جَهَنَّمُ بِما كَفَرُوا) الآية (١٠٦). ثم قال : (إِنَّ
الصفحه ١٦٨ :
آية ٣٣ : (أَوَلَمْ
يَرَوْا أَنَّ اللهَ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَلَمْ يَعْيَ
الصفحه ١٩٨ :
وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَحْسَنَ الَّذِي كانُوا يَعْمَلُونَ) (٧) ، فإنه ذكر فيها جميع ما يقع بالمؤمنين بأوجز كلام ، وأحسن
الصفحه ٢٧ : المبلغين عن
الله ، إذ هو وحده الذى يملك قطع حجة الجاحدين والسلامة من المعارضة تعزل الشعوذة
التى تبدو فى
الصفحه ٧٢ :
لطمع من زعم أن
آباءهم تشفع لهم ، وأن الأصنام شفعاؤهم عند الله (١)
، وأخرها فى الآية الأخرى لأن
الصفحه ١٦٩ : ،
وبقوله : (وَفُتِحَتْ
أَبْوابُها) «٣٩ : ٧٣» وزعموا
أن هذه الواو تدل على أن أبوابها ثمانية ، ولكل واحد من
الصفحه ١٧٥ : عِبادِهِ جُزْءاً)
[١٥] ، وقبلها فى نفس الآية : (الَّذِي
جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ مَهْداً)
[١٠]. ويصح أن يكون
الصفحه ٢٠٨ : لِلَّهِ
الَّذِي لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ) (١) وقد سبق فى يونس.
٤٠٧ ـ قوله : (أَفَلَمْ
الصفحه ٢٣٤ : مُهِينٌ) (٥) ، لأن الأول : متصل بعده وهو الإيمان ، فتوعد على الكفر
بالعذاب الأليم الذى هو جزاء الكافرين