الصفحه ١٠ : للإنتاج ، ثم
نام على ثراها لا يفيد نفسه ولا غيره من ثمارها ، وهو انحراف عن السنن المشروع
الذى علّمه الرسول
الصفحه ٥٩ : اجتماع ، فلم
يوجه الكلام إلى الكبراء والقادة ، بل وجهه للناس جميعا بقوله : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٢٩ : ) بإثبات الياء على الأصل ، وفى غيرها بغير ياء على التخفيف (٢).
__________________
(١) وفائدة قوله
تعالى
الصفحه ١٦٨ : ، قياسا على باب ما لا ينصرف وغيره.
٢٨٢ ـ قوله : (إِنِّي لَأَظُنُّكَ
يا مُوسى مَسْحُوراً) (١٠١) قابل موسى
الصفحه ١٩١ :
أَنْ بُورِكَ مَنْ فِي النَّارِ وَمَنْ حَوْلَها وَسُبْحانَ اللهِ رَبِّ
الْعالَمِينَ. يا مُوسى إِنَّهُ
الصفحه ٢٧٠ :
المسألة
٥
المائدة
يا قوم ادخلوا
٢١
١٠٣
٨٨
الصفحه ٢٩٦ : ء
إنّى لأظنك يا موسى مسحورًا
١٠١
١٦٨
٢٨٢
الأسراء
إنّى لأظنك يا
الصفحه ٣٢٨ :
٤٩
الحجرات
يأيها الذين آمنوا
١
٢٢٨
٤٨٥
الحجرات
الصفحه ٩٧ : ) (٣)
، والثانية على القاعدين بغير عذر.
٧٦ ـ قوله : (وَمَنْ يُشاقِقِ
الرَّسُولَ) (١١٥) ، بالإظهار فى هذه السورة
الصفحه ٨ : حقّقت النص المخطوط
الذى دوّنه كتّاب الوحى فى حياة الرسول صلىاللهعليهوسلم للقرآن ، ثم أعيد تحقيق
الصفحه ٤٠ : الدالة على صدق
الرسول صلىاللهعليهوسلم فى التبليغ عن ربه هى القرآن الذى جمع بين البيان الواضح
الصفحه ١٢٠ : ) (وَلَقَدْ) (٥) بالواو ، لأنه لم يتقدم فى هذه السورة ذكر رسول ، فيكون
هذا عطفا عليه ، بل هو استئناف كلام. وفى
الصفحه ١٣٧ : اللهُ
عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ ثُمَّ تُرَدُّونَ) (٩٤) ، وقال فى الأخرى : (فَسَيَرَى
(٤)
اللهُ
عَمَلَكُمْ
الصفحه ١٣٨ : تعالى ، ثم رسوله صلىاللهعليهوسلم باطلاع الله إياه عليها ، كقوله : (قَدْ نَبَّأَنَا
اللهُ مِنْ
الصفحه ١٧٦ : .
٣٠٣ ـ قوله : (فَقُولا إِنَّا
رَسُولا رَبِّكَ) (٤٧) وبعده : (إِنَّا
رَسُولُ رَبِّ الْعالَمِينَ) «٢٦