الصفحه ٢٤٩ : نسبة الإهانة إلى الله ،
بل أهان الإنسان نفسه بعدم إكرام اليتيم وعدم الحض على طعام المسكين عند الفقد.
الصفحه ٩٦ : ولم يكن لهم كتاب ، فكان ضلالهم أشد (١).
٧٤ ـ قوله : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ) (٤٧
الصفحه ٢٠٦ : ) (٢٤).
٤٠٢ ـ ومنها قوله
: (يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللهِ عَلَيْكُمْ
الصفحه ١٠٢ : [أ]).
(٣) أخرج ابن جرير فى
تفسيره ١٠ / ١٥٠ / ١٥١٠ عن ابن عباس قال : أتى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
نعمان بن أضا
الصفحه ٨٦ :
فِرْعَوْنَ رَسُولاً. فَعَصى فِرْعَوْنُ الرَّسُولَ) «٧٣ : ١٥ ، ١١٦» ،
فالجواب : أن هذه الآية بإجماع من
الصفحه ١٠٦ : صلىاللهعليهوسلم
فقالوا للنضر وكان صاحب أخبار : يا أبا قتيلة ، ما يقول محمد؟ فقال : والذى جعلها
بينه ، ما أرى ما
الصفحه ٢٦٧ :
النساء
يأيها الذين أُوتوا الكتاب
٤٧
٩٦
٧٤
النساء
إن الله
الصفحه ٢٢٨ : : (لَنْ تَتَّبِعُونا) (١٥).
سورة الحجرات
٤٨٥ ـ قوله : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا) (١) مذكورة فى
الصفحه ١١٦ : ما مَنَعَكَ) (١٢) ، فى هذه السورة ، وفى «ص» : (قالَ
يا إِبْلِيسُ ما مَنَعَكَ) (٧٥) ، وفى الحجر
الصفحه ١٠١ : ينالوا منه نصيبا.
وقيل : معناه : ونسوا نصيبا. وقيل : معناه : تركوا بعض ما أمروا به.
٨٦ ـ قوله : (يا
الصفحه ١٠٣ :
٨٨ ـ قوله : (وَإِذْ قالَ مُوسى
لِقَوْمِهِ يا قَوْمِ اذْكُرُوا ...) (٢٠) ، وقال فى سورة إبراهيم
الصفحه ١٤٩ : من كلام صاحبى السجن ليوسف عليهالسلام ، والثانى من كلام إخوة يوسف ليوسف.
٢٢٧ ـ (يا صاحِبَيِ
الصفحه ٣١٥ : الصادقين عن صدقهم
٨
٢٠٦
٤٠١
الأحزاب
يأيها الذين آمنوا اذكروا نعمة
الصفحه ٥٤ : الأساليب العربية بمعزل.
وذلك لأن العرب لو
نجحوا فى معارضة القرآن لأسقطوا على الفور حجة الرسول
الصفحه ٣١ : الرسول صلىاللهعليهوسلم منفصلة عن البيان كما كان ذلك فى رسالة موسى وعيسى ، إذ
كانت آيات موسى التسع