الصفحه ١٦٤ : صلىاللهعليهوسلم والمراد به غيره ، وذلك أن امرأة بعثت صبيّا لها إليه مرة
بعد أخرى تسأله قميصا ، ولم يكن عليه ولا له
الصفحه ١٧٠ : ناكِسُوا رُؤُسِهِمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ) (١٢). أى : ذكروا مرة بعد أخرى ، وزمانا بعد زمان ، ثم أعرضوا
عنها
الصفحه ١٧٤ :
النَّارِ هُدىً) (١٠) ، أى : من يخبرنى بالطريق فيهدينى إليه. وإنما أخر ذكر
المخبر فيهما وقدمه فيهما مرات
الصفحه ١٨٢ : وقع بعد عشر آيات (٣) كل آية مؤكدة مرة أو مرتين ، ولهذا أيضا زيد فى السورة
اللام فى قوله : (وَإِنَّ
الصفحه ١٨٤ : مرة بعد أخرى ، فقدم الجار والمجرور ، ولأن تأخيره ملتبس (١) ، وتوسطه ركيك ، فخص بالتقديم.
٣٣٠ ـ قوله
الصفحه ١٨٧ : مَرَّاتٍ مِنْ
قَبْلِ صَلاةِ الْفَجْرِ وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيابَكُمْ مِنَ الظَّهِيرَةِ وَمِنْ
بَعْدِ صَلاةِ
الصفحه ٢٠٨ : فيها لفظ الله
، فكان الصريح أحسن ، وفى سبحان (١) اتصل بآيتين فيهما بضعة عشر مرة ذكر الله صريحا وكناية
الصفحه ٢٠٩ : ، لأنه تكرر فيها مرات كثيرة ، منها : (بَلى
وَرَبِّي) (٣) و (بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ
وَرَبٌّ غَفُورٌ) (١٥
الصفحه ٢١١ : ) (٢٣) فاقتصر على مرة واحدة لما لم يكن للتكرار موجب.
وخص (سبحان) بقوله
: (تَحْوِيلاً) (٧٧) ، لأن قريشا
الصفحه ٢٢١ : على أسماع الكفار جميعا ، لا سيما أهل
التثليث ثلاث مرات.
(٢) وهو قوله تعالى :
(فَلَمْ
يَكُ
الصفحه ٢٢٨ : السورة خمس (٢) مرات ، والمخاطبون المؤمنون ، والمخاطب به أمر ونهى ، وذكر
فى السادس : (يا
أَيُّهَا النَّاسُ
الصفحه ٢٤١ :
جَدُّ رَبِّنا) (٣). كرر (أن) مرات ، واختلف القراء فى اثنتى عشرة منها ، وهى
من قوله : (وَأَنَّهُ
تَعالى
الصفحه ٢٤٢ : قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ) «١٨ ـ ٢٠» ، أعاد (كَيْفَ قَدَّرَ) مرتين ، وأعاد (قَدَّرَ) ثلاث مرات ، لأن التقدير
الصفحه ٢٤٣ : كررها أربع مرات ، فإن قوله : (أَوْلى) تام فى الذم ، بدليل قوله :(فَأَوْلى
لَهُمْ) «٤٧ : ٢٠». فإن
جمهور
الصفحه ٢٤٤ : مرات (٣) ، لأن كل واحد منها ذكرت عقيب آية غير الأولى ، فلا يكون
تكرارا مستهجنا ، ولو لم يكرر كان متوعدا