الصفحه ٥٢ :
الدعوى ، أى بعضه يدعو إلى الدين وبعضه يدعو إلى الدنيا ، أو هو مختلف النظم ،
فبعضه على وزن الشعر ، وبعضه
الصفحه ١٣٨ :
وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ) (١٠٥) ، لأن الأولى فى المنافقين ، ولا يطلع على ضمائرهم إلّا
الله
الصفحه ٤٢ :
يومئذ فى سلامة الذوق ، وجودة القريحة ، وقامت الحجة على العالم بالعرب ، إذ كانوا
أرباب الفصاحة ، وفطنة
الصفحه ٤٥ :
المعملية التى توزن
على مقادير بالغة الدقة ، ولا تؤتى النتيجة المأمولة منها إذا اختلت هذه التراكيب
الصفحه ٤٦ :
الأنعام فقد قال تعالى فيها : (قُلْ
سِيرُوا فِي الْأَرْضِ ثُمَّ انْظُرُوا)
(١) فاستعمل فى عطف النظر على
الصفحه ٤٩ :
وسبأ ، والأنعام ،
ويونس ، والأنبياء ، والفرقان ، والشعراء. وجاء تقديم الضرر على النفع فى سورة
يونس
الصفحه ١٠٤ : : (فَسَوْفَ
يَأْتِيهِمْ) على التمام. وذكر فى الشعراء : (فَقَدْ كَذَّبُوا) مطلقا ، لأن تقييده فى هذه السورة يدل
الصفحه ١١٧ : حذف منها (يا
إِبْلِيسُ) واقتصر على الخطاب ، جمع بين لفظ المنع ولفظ (لا) زيادة فى
النفى ، وإعلاما أن
الصفحه ١٥٦ : للدلالة عليه.
٢٥٤ ـ قوله : (وَاتَّبِعْ
أَدْبارَهُمْ) (٦٥) قد سبق.
٢٥٥ ـ قوله : (وَأَمْطَرْنا
الصفحه ٢٢٥ :
٤٦٨ ـ قوله : (وَإِنَّا عَلى
آثارِهِمْ مُهْتَدُونَ) (٢٢) ، وبعده :(مُقْتَدُونَ) (٢٣). خص الأول
الصفحه ٢٩ :
تذر من شىء أتت عليه فى قوم هود (عاد) إلّا جعلته رميما ، وتركتهم (صَرْعى كَأَنَّهُمْ
أَعْجازُ نَخْلٍ
الصفحه ٦٨ : بما ألزمهم أولا ، ثم ذكر سائر المعارف ، وبنى عليها العبادات فيما بعدها
من السور والآيات.
فإن
قيل
الصفحه ١٠٢ :
شرائعكم ، فإنكم
على ضلال لا يرضاه الله (عَلى
فَتْرَةٍ مِنَ الرُّسُلِ) (١٩) : على انقطاع منهم ودروس
الصفحه ٢١٤ :
٤٢٩ ـ قوله : (وَتَرَكْنا عَلَيْهِ
فِي الْآخِرِينَ. سَلامٌ عَلى نُوحٍ فِي الْعالَمِينَ) «٧٨ ـ ٧٩
الصفحه ٦ : ) (٢).
وإذا حاولنا
استجلاء عظمة القرآن وخلوده وشموله وعالميته ودلائل سلطانه وهيمنته على جميع الكتب
والشرائع فى