الصفحه ١٠٣ : المخاطب به (١) ، ولما كان ما فى هذه السورة نعما جساما ما عليها من مزيد
، وهو قوله : (جَعَلَ
فِيكُمْ
الصفحه ١٦٦ : والوعيد كلاهما ظاهرين للمستمعين.
٢٧٧ ـ قوله : (قُلِ ادْعُوا
الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِهِ) (٥٦
الصفحه ١٨٥ : ) ، وبعده : (سَيَقُولُونَ
لِلَّهِ) (٨٧) ، وبعده : (سَيَقُولُونَ
لِلَّهِ) (٨٩). الأول : جواب لقوله : (قُلْ
الصفحه ٢٤٧ : ، وإن كتاب الأبرار لكتاب مرقوم فى
عليين ، ثم ختم الأول بقوله : (وَيْلٌ
يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ) (١٠
الصفحه ٥٢ :
الاختلاف عن ذات
القرآن. يقال : هذا كلام مختلف ، أى لا يشبه أوله آخره فى الفصاحة ، أو هو مختلف
الصفحه ٢٢٩ : مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ) (٥١) ، ليس بتكرار ، لأن كل واحد منهما متعلق بغير ما تعلق به
الآخر ، فالأول
الصفحه ٢٤٩ : فاكتفى بذكره
فى الأول. والفاء لازم بعده ، لأن المعنى مهما يكن من شىء فالإنسان بهذه الصفة ،
لكن الفاء أخرت
الصفحه ١٨٨ : بالإضافة
إلى نفسه ، وختم كل آية بما اقتضى أولها.
سورة الفرقان
٣٤٢ ـ قوله تعالى
: (تَبارَكَ) هذه لفظة لا
الصفحه ٢١٣ :
لأن الأول لعطف
جملة على جملة فحسب ، والثانى لعطف جملة على جملة بينهما مناسبة والتئام ، لأنه
حكى
الصفحه ٨٧ :
بالمعروف ، هو ما ذكر
فى قوله : من معروف. فتأمل فيه فإن هذا دليل على إعجاز القرآن (١).
٤٨ ـ قوله
الصفحه ١١٣ :
إثبات خلق الناس ،
لا على نفى الشريك ، فقدم فى كل سورة ما يقتضيه ما قبله من الآيات.
١١١ ـ قوله
الصفحه ٢٢ : آفاق أخرى من
آفاق إعجازه التى لا تنتهى ، وأما ما أدركه الأولون واستيعابه ، حتى تؤتى القراءة
ثمارها من
الصفحه ٤٤ :
نوعا من الزعورة ،
فكان اجتماع النوعين فى نظمه مع نبو كل واحد منهما عن الآخر فضيلة خص بها القرآن
الصفحه ١٠٤ : ، فظهرت منه
المعجزات.
وقالت
الملكية : إن الله اسم
يجمع أبا وابنا وروح القدس ، اختلفت بالأقانيم والذات
الصفحه ١٥٠ :
تَاللهِ إِنَّكَ لَفِي ضَلالِكَ
الْقَدِيمِ) (٩٥) وهو يمين من أولاده على أنه لم يزل على محبة يوسف