الصفحه ١٧٦ : ـ قوله : (وَاجْعَلْ لِي
وَزِيراً مِنْ أَهْلِي. هارُونَ أَخِي) «٢٩ ، ٣٠» صرح
بالوزير لأنها الأولى فى الذكر
الصفحه ٨٦ :
بِالْمَعْرُوفِ)
(٢٣٤) ، وقال فى (الآية) (١) الأخرى : (مِنْ
مَعْرُوفٍ)
(٢٤٠) ، لأن تقدير الأول
الصفحه ٨٠ : الأولى : (وَمِنْ
حَيْثُ خَرَجْتَ) وليس فيها (وَحَيْثُ
ما كُنْتُمْ) فجمع فى الآية الثالثة بين قوله
الصفحه ١٠١ : الْكِتابِ) (١٩) ، لأن الأولى نزلت فى اليهود حين كتموا صفة محمد صلىاللهعليهوسلم وآية الرجم (٣) من التوراة
الصفحه ١٠٦ :
ليس بتكرار ، لأن
الأول فى حق الكفار ، والثانى فى حق أهل الكتاب.
٩٦ ـ قوله : (وَمَنْ أَظْلَمُ
الصفحه ١٣٨ :
وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ) (١٠٥) ، لأن الأولى فى المنافقين ، ولا يطلع على ضمائرهم إلّا
الله
الصفحه ١٨٢ : ) (٤٥) ، وبعده : (وَكَأَيِّنْ
مِنْ قَرْيَةٍ أَمْلَيْتُ لَها) (٤٨). خصّ الأول بذكر الإهلاك (٢) لاتصاله
الصفحه ١٢٧ : ) ، وفى الشعراء : (مِنْ
أَرْضِكُمْ بِسِحْرِهِ) (٣٥) ، لأن الآية الأولى فى هذه السورة بنيت على الاقتصار
الصفحه ٢٢٥ : مَوْتَتُنَا الْأُولى) (٣٥). مرفوع ، وفى
الصافات منصوب ، ذكر فى المتشابه وليس منه ، لأن ما فى هذه السورة مبتدأ
الصفحه ٩٦ : ما يتعاطاه الإماء والكتابيات من اتخاذ الأخدان.
٧٢ ـ قوله : (فَامْسَحُوا
بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ
الصفحه ٢٥٢ :
بِالْقَلَمِ).
و (خَلَقَ)
الأولى حث على التأمل فى صفة الخلق بالاستعانة به (خَلَقَ
الْإِنْسانَ مِنْ عَلَقٍ
الصفحه ١٢٩ : السورتين ، فصرّح فى الأولى
وكنّى فى الأخريين وهو القياس. قال الخطيب : لأن فى هذه السورة بعد عن ذكر فرعون
الصفحه ١٧٠ :
أن يؤمنوا ، وما
فى السجدة فى الأموات من الكفار ، بدليل قوله : (وَلَوْ
تَرى إِذِ الْمُجْرِمُونَ
الصفحه ٢٣٠ :
يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَ) (٢٣) ، وبعده :(إِنْ
يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَ) (٢٨). ليس بتكرار ، لأن الأول
الصفحه ١٦٩ : ،
وبقوله : (وَفُتِحَتْ
أَبْوابُها) «٣٩ : ٧٣» وزعموا
أن هذه الواو تدل على أن أبوابها ثمانية ، ولكل واحد من