الصفحه ٢٩ :
وملكه المطلق للكون
فى هداية هؤلاء المعاندين كانت مرحلة أخرى من مراحل الدعوة هى الوعيد بالخراب
الصفحه ٣٣ : خوفا من سريان الروح التى شعر بها الوليد بن المغيرة
حين قال : «إن له لحلاوة ، وإن عليه لطلاوة ، وإنه
الصفحه ٦١ :
لأنهم قومه دون
سائر الأقوام ، ولا يلعن قوما لأنهم ورثوا اللعنة من الآباء والأجداد ، حق الإنسان
الصفحه ١٠٥ : مِنْ بُطُونِ أُمَّهاتِكُمْ) (٧٨) وسيلة الاعتبار بالاستدلال ، فبنى عليه (أَوَلَمْ يَرَوْا
إِلَى
الصفحه ١٠٨ : ، (وَتَكاثُرٌ) كتكاثر السلطان.
وقريب من هذا (فى)
(١) ، تقديم لفظ اللعب على اللهو قوله تعالى : (وَما
بَيْنَهُما
الصفحه ١٣٠ : ما جاء فى القرآن من لفظى الضر والنفع معا جاء
بتقديم لفظ الضر على النفع ، لأن العابد يعبد معبوده خوفا
الصفحه ١٨٠ : سبق فى قوله : (وَتَرَى الْفُلْكَ) «١٦ : ١٤».
٣١٦ ـ قوله : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يُجادِلُ فِي اللهِ
الصفحه ١٩٠ : : (وَما
أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ) ، لذكرها فى مواضع) (٢) ، وليس فى قصة موسى عليهالسلام ، لأنه
الصفحه ١٩٤ : ) ، لأنه أوحى إليه فى صباه.
٣٦٥ ـ قوله : (وَجاءَ رَجُلٌ مِنْ
أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعى) (٢٠) ، وفى يس
الصفحه ٣٠٠ : قبلهم من
القرون
١٢٨
١٧٦
٣٠٤
طه
وقبل غروبها
١٣٠
الصفحه ٣١٠ : من أقصا المدينة يسعى
٢٠
١٩٤
٣٦٥
القصص
ستجدنى إن شاء الله من
الصفحه ٣٣١ :
الحديد
ما أصاب من مصيبة فى الأرض ولا فى
أنفسكم
٢٢
٢٣٣
٥٠٨
الصفحه ١٩ : والمنسوخ والمتشابه وتجويد القرآن» إذ
أنه اختار من كل فن من فنون كتابه كتابا نجمه على سور القرآن ، فساق فى
الصفحه ٢٨ : اختلاف أفهامهم ومداركهم وميولهم وشواكلهم ، بل إن البيان الواضح
كاف لإقناع من رق حجاب الشهوة عن قلبه
الصفحه ٣١ : ) (١).
من هنا كان وجه من
وجوه عظمة القرآن ، هو : أن يجمع بين البيان والإعجاز ، فلا تكون الآية الدالة على
صدق