الصفحه ٧٠ :
فأتوا بسورة من إنسان
مثله ، وقيل : يعود إلى الأنداد (١)
وهو ضعيف. لأن الأنداد جماعة ، والهاء لفرد
الصفحه ١١٤ : آباؤُنا وَلا حَرَّمْنا مِنْ
شَيْءٍ) (١٤٨) ، وقال فى النحل : (وَقالَ
الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَوْ شاءَ اللهُ
الصفحه ٣٨ :
الإجماع قد انعقد على
إضافة الإعجاز إلى القرآن. ويلزم من القول بالصرفة زوال الإعجاز بزوال زمان
الصفحه ٥٤ :
العليا من البلاغة
والتحكم فى زمام القول ، وجودة القريحة ، وصفاء السليقة ، هذا العجز من هؤلاء
القوم
الصفحه ١٤ :
فهل كان إحساس
الوليد هذا نابعا من عظمة التشريع أو من جودة التشبيه أو نضرة الاستعارة؟ لم يكن
شىء من
الصفحه ٥٠ : : (أَفَتَعْبُدُونَ
مِنْ دُونِ اللهِ ما لا يَنْفَعُكُمْ شَيْئاً وَلا يَضُرُّكُمْ)
(٢). وقال تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلى
الصفحه ١٦٠ :
٢٦٢ ـ قوله : (لَوْ شاءَ اللهُ ما
عَبَدْنا مِنْ دُونِهِ مِنْ شَيْءٍ) (٣٥) قد سبق.
٢٦٣ ـ قوله
الصفحه ١٦١ : ) (٦١) لم يقل : (على ظهرها) احترازا عن الجمع بين الظلمين ، لأنها
تقل فى الكلام ، وليست لأمة من الأمم سوى
الصفحه ١٣١ :
أما سورة الأنعام
ففيها : (لَيْسَ
لَها مِنْ دُونِ اللهِ وَلِيٌّ وَلا شَفِيعٌ وَإِنْ تَعْدِلْ كُلَّ
الصفحه ١٧٧ :
خصت هذه السورة
بقوله : (مِنْ
رَبِّهِمْ) (٢) بالإضافة ، لأن الرحمن لم يأت مضافا ، ولموافقته ما بعده
الصفحه ١٠ :
وذلك أن العبادة
قد فرضت على الجميع بما فيها من فعل وترك لإبقاء الإيمان فى القلوب على درجة من
القوة
الصفحه ٤٦ : العلماء وغير العلماء من المسلمين على طريق
الدعوة إلى الله ، يهتدى به الجاحدون إلى الحق ، ويزداد به الذين
الصفحه ٤٧ :
الآية التاسعة من سورة الأنعام ما دام الأمر هكذا فإن الأمر يحتاج إلى دراسة وبحث
يقوم على العلم والتحليل
الصفحه ٥١ :
الثانية فإن دلائل
الإعجاز من هذه الوجهة التى بحثها الكرمانى فى كتاب مستقل تواجهك دلالة بعد دلالة
الصفحه ١٦٢ : عليه ما يعود على الكل ولا يقتصر على البعض ، وهو قوله : (وَلَكُمْ فِيها
مَنافِعُ كَثِيرَةٌ وَمِنْها