الصفحه ٣٢ : بعين الرأس ينقرض بانقراض
مشاهديه ، وما يشاهد بعين العقل باق يشاهده كل من جاء بعد الأول مستمرّا.
ومن
الصفحه ٤٣ : الكلام خمس :
الأولى : ضم الحروف المبسوطة بعضها إلى بعض لتحصل الكلمات الثلاث : الاسم ، والفعل
، والحرف
الصفحه ٥٨ :
ولفظا يدل على معنيين
، ولفظا يدل على أكثر ، فأجروا الأول على حكمه ، وأوضحوا معنى الخفى ، وخاضوا فى
الصفحه ٩٣ : قبلها أكثر من غيرها (٢) ، وتقديره : ونعم أجر العاملين المغفرة والجنات والخلود.
٦٦ ـ قوله : (رَسُولاً
الصفحه ٩٤ : قوله : (فَإِنْ كَذَّبُوكَ
فَقَدْ كُذِّبَ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ)
(١٨٤) ، لذلك حذفت
الباءات ليوافق الأول
الصفحه ١٦ : أن تاج
القراء كان يعيش فى آخر القرن الخامس وأول السادس ، وإن كنا نرجح أنه عاش فى النصف
الثانى من
الصفحه ١٧٥ : . قَوْمَ فِرْعَوْنَ أَلا يَتَّقُونَ) «١٠ ، ١١» ، وفى
القصص : (فَذانِكَ
بُرْهانانِ مِنْ رَبِّكَ إِلى
الصفحه ٢٢٢ : التى تزاد مع الشروط
نحو : أينما ، وحيثما ، و (حتى) فى غيرها من السور للغاية.
٤٥٧ ـ قوله : (وَإِمَّا
الصفحه ٧٥ : هذا
بالتنكير أولى. وجمع النبيين جمع السلامة فى البقرة لموافقة ما بعده من جمعى
السلامة وهو
الصفحه ٨٩ : الآية الأولى ، فإن قوله :
(وَإِلَى
اللهِ الْمَصِيرُ) معناه : مصيركم إلى الله ، والعذاب معدّ لديه
الصفحه ١٤٤ : ) ، وبعدهما : (وَرَزَقَنِي
مِنْهُ رِزْقاً حَسَناً) (٨٨) لأن (عِنْدِهِ) وإن كان ظرفا فهو اسم ، فذكر الأولى
الصفحه ١٦٨ :
(وَلَمْ
يَعْيَ) (٣٣) (١) ، وفى هذه السورة نفى واحد ، وأكثر أحكام المتشابه فى
العربية ثبت من وجهين
الصفحه ١٨٤ : تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ) (١١) كلاهما من وصف الله سبحانه وتعالى ، وخص كل سورة بما وافق
فواصل الآى.
٣٣٢ ـ قوله
الصفحه ١٩٢ :
: (اسْلُكْ) موافقة لقوله : (اضْمُمْ) (٣٢) ، ثم قال : (فَذانِكَ
بُرْهانانِ مِنْ رَبِّكَ) (٣٢) فكان دون الأول
الصفحه ٢٠٢ :
تتم فى ثلاثين آية
، فكان اللائق البسط ، وفى آخر المؤمن : (كَيْفَ
كانَ عاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ