الصفحه ٦ : بوقتها. وبحياة الرسل الذين جرت على أيديهم تلك
المعجزات ، فلم تبق واحدة منها بعد وفاة صاحبها ، مما ينفى
الصفحه ١٢ : والكلام فى فهم القرآن من وجهة نظرهم فهما ممثلا فى تفسير فخر الدين
الرازى ، وأدلى الصوفية بدلائهم أيضا
الصفحه ١٧ :
على سلامة عقيدته
وقوته فى دينه ، واستقامة سبيله.
وقد نقل قليلا من
مسائل كتابه عن أبى مسلم محمد
الصفحه ١٨ : يعلم أن فيمن يدّعى العلم حمقى»!
ومن هذه الآراء
المستنكرة نقله قول من قال فى «الم» : «معنى ألف : ألف
الصفحه ٢١ :
التنزيل ، وغرة
التأويل» وقد أطال القول فيه ، وغمض مقصده ، وأغفل كثيرا من مواضيع التكرار ،
وإلّا
الصفحه ٢٤ :
والتأكد منها لا
سيما القراءات والأخبار ما وجدت إلى ذلك السبيل.
٥ ـ تخريج الأخبار
والأحاديث
الصفحه ٢٧ : المبلغين عن
الله ، إذ هو وحده الذى يملك قطع حجة الجاحدين والسلامة من المعارضة تعزل الشعوذة
التى تبدو فى
الصفحه ٢٩ :
وملكه المطلق للكون
فى هداية هؤلاء المعاندين كانت مرحلة أخرى من مراحل الدعوة هى الوعيد بالخراب
الصفحه ٣٣ : خوفا من سريان الروح التى شعر بها الوليد بن المغيرة
حين قال : «إن له لحلاوة ، وإن عليه لطلاوة ، وإنه
الصفحه ٣٥ : دس
الإلحاد فى ثنايا الإيمان فى الحاضر من المستشرقين وأذنابهم أدعياء الإسلام.
تلك الفرية هى
القول
الصفحه ٦١ :
لأنهم قومه دون
سائر الأقوام ، ولا يلعن قوما لأنهم ورثوا اللعنة من الآباء والأجداد ، حق الإنسان
الصفحه ٧٢ :
لطمع من زعم أن
آباءهم تشفع لهم ، وأن الأصنام شفعاؤهم عند الله (١)
، وأخرها فى الآية الأخرى لأن
الصفحه ٨٣ :
اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) (١٨١) خص السمع بالذكر لما فى الآية من قوله : (فَمَنْ بَدَّلَهُ
بَعْدَ ما سَمِعَهُ
الصفحه ٨٨ :
(قدم لفظ) (١)
المغفرة رحمة منه تعالى ، وترغيبا للعباد فى المسارعة إلى موجبات (٢)
المغفرة (جعلنا
الصفحه ١٠٥ : مِنْ بُطُونِ أُمَّهاتِكُمْ) (٧٨) وسيلة الاعتبار بالاستدلال ، فبنى عليه (أَوَلَمْ يَرَوْا
إِلَى