الصفحه ٦٨ :
والتوحيد أول ما
يلزم العبد من المعارف ، فكان هذا أول خطاب خاطب الله به الناس فى القرآن ،
فخاطبهم
الصفحه ٧٣ : ) محذوف الواو ليكون استئنافا لكلام (٣).
__________________
(١) قال
الإسكافى : إن ما أخبر الله به من
الصفحه ٨٩ : فاستدركه (٢) فى الآية الثانية بوعد ، وهو قوله تعالى : (وَاللهُ رَؤُفٌ
بِالْعِبادِ) (٣٠) والرأفة أشد من
الصفحه ١٠٠ :
وحذفت الياء من (وَاخْشَوْنِ
الْيَوْمَ) من الخط لما حذفت من اللفظ ، وحذفت من (وَاخْشَوْنِ وَلا
الصفحه ١٠٦ : يونس فالآيات التى
تقدمت عطف بعضها على بعض بالفاء ، وهو قوله : (فَقَدْ
لَبِثْتُ فِيكُمْ عُمُراً مِنْ
الصفحه ١١٦ :
رَحِيمٌ) (١٦٧) ، لأن ما فى هذه السورة وقع بعد قوله : (مَنْ جاءَ
بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ
الصفحه ١٤١ : ). ذكر بلفظ (ما) فى هذه الآية ولم يكرّره ، لأن معنى (ما) هاهنا : المال ، فذكر بلفظ (ما) دون (مَنْ) ولم
الصفحه ١٤٢ : ء على قوله : (وَمِنْهُمْ
مَنْ يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ) (٤٢) ، ومثله فى الروم : (إِنَّ
فِي ذلِكَ لَآياتٍ
الصفحه ١٤٤ : .
٢٠٨ ـ قوله : (وَآتانِي رَحْمَةً
مِنْ عِنْدِهِ) (٢٨) ، وبعده : (وَآتانِي
مِنْهُ رَحْمَةً) (٦٣
الصفحه ١٤٩ :
٢٢٦ ـ قوله : (إِنَّا نَراكَ مِنَ
الْمُحْسِنِينَ) «٣٦ ، ٧٨» ، فى
موضعين (١) ليس بتكرار ، لأن الأول
الصفحه ١٦٨ :
(وَلَمْ
يَعْيَ) (٣٣) (١) ، وفى هذه السورة نفى واحد ، وأكثر أحكام المتشابه فى
العربية ثبت من وجهين
الصفحه ١٨٢ : ، بمعنى المقيمين ، وهم
العاكفون ، لكن لما تقدم ذكرهم عبر عنهم بعبارة أخرى.
٣٢٥ ـ قوله : (فَكُلُوا مِنْها
الصفحه ١٨٤ : تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ) (١١) كلاهما من وصف الله سبحانه وتعالى ، وخص كل سورة بما وافق
فواصل الآى.
٣٣٢ ـ قوله
الصفحه ١٩٢ : جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ) (١٢) ، وفى القصص : (اسْلُكْ
يَدَكَ) (٣٢). خصت هذه السورة
الصفحه ١٩٨ :
مقامه ، ولم يذكر
فى هذه السورة : (حَمَلَتْهُ) ، ولا (وَضَعَتْهُ) موافقة لما قبله من الاختصار ، وهو