الصفحه ٢٤٥ :
وقيل : إن من عادة العرب التكرار والإطناب ، كما فى عادتهم
الاقتصار والإيجاز ، ولأن بسط الكلام فى
الصفحه ٢٥٤ : ، فلا يكون تكرارا ، وكذلك قول من قال : الأول للكفار والثانى
للمؤمنين (٢).
٥٧٦ ـ قوله : (لَتَرَوُنَّ
الصفحه ٨ :
العملية للبشر
الموصول بحبل الله المتين ، من حيث كان الإنسان المؤمن مسيرا بمحض الإرادة الإلهية
فى
الصفحه ٣٧ : أوضح حينما
نقارنه بما جاء فى سفر التكوين من أن صراعا مريرا كان يدور بين الله وخلقه ، حتى
لقد تغلب يعقوب
الصفحه ٣٩ : تعالى عالما من هؤلاء
بالجنون ، ولا بالمغص الكلوى كلما توجه إلى معمله ليصنع خلقا كخلق الله ، بل كانت
لهم
الصفحه ٤٢ : عجز
العرب عن المعارضة عاملا مساعدا ، وعنصرا واحدا من عناصر الدعوة عن طريق التفوق
القرآنى فى جميع
الصفحه ٤٥ :
المعملية التى توزن
على مقادير بالغة الدقة ، ولا تؤتى النتيجة المأمولة منها إذا اختلت هذه التراكيب
الصفحه ٥٣ :
استمرارا لا توجد له
فترة ، ولا يقدر عليه أحد من البشر ، وكلام العرب ومن تكلم بلغتهم لا تستمر
الصفحه ٥٥ :
من هنا يصلح العرب
أن يكونوا حجة على العالم ، بعد ما قامت حجة القرآن عليهم بأنه صالح لبناء أمة لها
الصفحه ٦٥ : الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) آية (١) من الفاتحة. وفى تكراره قولان : قال على بن عيسى (٢) : إنما كرّر للتوكيد ، وأنشد
الصفحه ٧٣ : ) محذوف الواو ليكون استئنافا لكلام (٣).
__________________
(١) قال
الإسكافى : إن ما أخبر الله به من
الصفحه ٧٥ :
معرفا ، لأنه من الله
تعالى ، وما فى آل عمران والنساء نكرة ، أى بغير حق فى معتقدهم ودينهم ، فكان
الصفحه ٨٩ : فاستدركه (٢) فى الآية الثانية بوعد ، وهو قوله تعالى : (وَاللهُ رَؤُفٌ
بِالْعِبادِ) (٣٠) والرأفة أشد من
الصفحه ١٠٠ :
وحذفت الياء من (وَاخْشَوْنِ
الْيَوْمَ) من الخط لما حذفت من اللفظ ، وحذفت من (وَاخْشَوْنِ وَلا
الصفحه ١٠٦ : يونس فالآيات التى
تقدمت عطف بعضها على بعض بالفاء ، وهو قوله : (فَقَدْ
لَبِثْتُ فِيكُمْ عُمُراً مِنْ