الصفحه ٢٠٩ :
وبعده : (لِمَنْ يَشاءُ مِنْ
عِبادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ) (٣٩) قد سبق.
وخص هذه السورة
بذكر الرب
الصفحه ٢٢٢ : التى تزاد مع الشروط
نحو : أينما ، وحيثما ، و (حتى) فى غيرها من السور للغاية.
٤٥٧ ـ قوله : (وَإِمَّا
الصفحه ٢٢٣ : الشَّرُّ فَذُو دُعاءٍ عَرِيضٍ) (٥١) لا منافاة بينهما ، لأن معناه : قنوط من الضيم ، دعاء لله ،
وقيل : يئوس
الصفحه ٢٣١ : : (فَبِأَيِّ آلاءِ
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ). كرر الآية إحدى وثلاثين مرة ، ثمانية منها ذكرت عقيب آيات
فيها تعداد
الصفحه ٢٣٨ :
يكرهه ، ويبيح له
محبوبه من حيث لا يأمل. وقال فى الثانى : يسهل عليه الصعب من أمره (١) ويبيح له خيرا
الصفحه ٢٤١ : وقع بعد قوله : (وَقَدْ
أَضَلُّوا كَثِيراً) (٢٤) ، والثانى بعد قوله : (لا
تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ
الصفحه ٢٤٥ :
وقيل : إن من عادة العرب التكرار والإطناب ، كما فى عادتهم
الاقتصار والإيجاز ، ولأن بسط الكلام فى
الصفحه ٢٥٤ : ، فلا يكون تكرارا ، وكذلك قول من قال : الأول للكفار والثانى
للمؤمنين (٢).
٥٧٦ ـ قوله : (لَتَرَوُنَّ
الصفحه ٨ :
العملية للبشر
الموصول بحبل الله المتين ، من حيث كان الإنسان المؤمن مسيرا بمحض الإرادة الإلهية
فى
الصفحه ٣٧ : أوضح حينما
نقارنه بما جاء فى سفر التكوين من أن صراعا مريرا كان يدور بين الله وخلقه ، حتى
لقد تغلب يعقوب
الصفحه ٣٩ : تعالى عالما من هؤلاء
بالجنون ، ولا بالمغص الكلوى كلما توجه إلى معمله ليصنع خلقا كخلق الله ، بل كانت
لهم
الصفحه ٤٢ : عجز
العرب عن المعارضة عاملا مساعدا ، وعنصرا واحدا من عناصر الدعوة عن طريق التفوق
القرآنى فى جميع
الصفحه ٤٥ :
المعملية التى توزن
على مقادير بالغة الدقة ، ولا تؤتى النتيجة المأمولة منها إذا اختلت هذه التراكيب
الصفحه ٥٥ :
من هنا يصلح العرب
أن يكونوا حجة على العالم ، بعد ما قامت حجة القرآن عليهم بأنه صالح لبناء أمة لها
الصفحه ٦٥ : الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) آية (١) من الفاتحة. وفى تكراره قولان : قال على بن عيسى (٢) : إنما كرّر للتوكيد ، وأنشد