الصفحه ١٦ : شيئا ، وهو مظهر غريب بالنسبة لرجل له
مؤلفات فى النحو والتفسير ، وله مشاركة فى علوم أخرى تبدو من كتابه
الصفحه ٤٩ : نزل بها القرآن ، لأن العابدين يعبدون الله
خوفا من عقابه أولا ، وطمعا فى ثوابه ثانيا ، وعلى هذا دلت
الصفحه ٦٤ : السورة التى تشاكلها (٣)
أم لا؟ ليجرى ذلك مجرى علامات تزيل إشكالها ، وتمتاز (بها) (٤)
عن أشكالها ، من غير
الصفحه ٦٦ :
: الإنعام ، والغضب. وكل واحد منهما يقتضيه اللفظ ، وما كان هذا سبيله فليس بتكرار
ولا من المتشابه.
سورة
الصفحه ١٢٠ :
مُبَشِّراتٍ وَلِيُذِيقَكُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ وَلِتَجْرِيَ الْفُلْكُ بِأَمْرِهِ) (٤٦) فجاء بلفظ المستقبل وفقا
الصفحه ١٢٦ : ).
وذهب بعض أهل
العلم إلى أن ما فى حق العقلاء (١) من التكذيب فبغير الباء نحو قوله : (فَكَذَّبُوا رُسُلِي
الصفحه ١٧١ :
وقيل : القتل كان منه ، وإزهاق الروح كان من الله سبحانه.
قوله : (ما لَمْ تَسْتَطِعْ
عَلَيْهِ
الصفحه ١٧٥ : . قَوْمَ فِرْعَوْنَ أَلا يَتَّقُونَ) «١٠ ، ١١» ، وفى
القصص : (فَذانِكَ
بُرْهانانِ مِنْ رَبِّكَ إِلى
الصفحه ٢٠٦ : ، فأوردتها إذ لم تخل من فائدة ، وذكرت مع بعضها علامة يستعين بها المبتدئ
فى تلاوته.
٤٠١ ـ منها قوله
الصفحه ٢٠٩ :
وبعده : (لِمَنْ يَشاءُ مِنْ
عِبادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ) (٣٩) قد سبق.
وخص هذه السورة
بذكر الرب
الصفحه ٢٢٢ : التى تزاد مع الشروط
نحو : أينما ، وحيثما ، و (حتى) فى غيرها من السور للغاية.
٤٥٧ ـ قوله : (وَإِمَّا
الصفحه ٢٢٣ : الشَّرُّ فَذُو دُعاءٍ عَرِيضٍ) (٥١) لا منافاة بينهما ، لأن معناه : قنوط من الضيم ، دعاء لله ،
وقيل : يئوس
الصفحه ٢٣١ : : (فَبِأَيِّ آلاءِ
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ). كرر الآية إحدى وثلاثين مرة ، ثمانية منها ذكرت عقيب آيات
فيها تعداد
الصفحه ٢٣٨ :
يكرهه ، ويبيح له
محبوبه من حيث لا يأمل. وقال فى الثانى : يسهل عليه الصعب من أمره (١) ويبيح له خيرا
الصفحه ٢٤١ : وقع بعد قوله : (وَقَدْ
أَضَلُّوا كَثِيراً) (٢٤) ، والثانى بعد قوله : (لا
تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ