الصفحه ٥٨ :
ترجيح أحد محتملات ذى المعنيين والمعانى ، وأعمل كل منهم فكره.
واعتنى الأصوليون
بما فيه من الأدلة
الصفحه ٨٠ : ـ قوله : (إِلَّا الَّذِينَ
تابُوا وَأَصْلَحُوا وَبَيَّنُوا) (١٦٠) ليس فى هذه (مِنْ
بَعْدِ ذلِكَ). وفى
الصفحه ٩٠ : من الله له يوم القيامة وقد تقدم (٣)
من عيسى ـ عليهالسلام ـ الفعل مرات ، والطير صالح للواحد وصالح
الصفحه ٩٣ : قبلها أكثر من غيرها (٢) ، وتقديره : ونعم أجر العاملين المغفرة والجنات والخلود.
٦٦ ـ قوله : (رَسُولاً
الصفحه ٩٤ :
به فجعله من أنفسهم
ليكون موجب المنة أظهر ، وكذلك قوله : (لَقَدْ
جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ
الصفحه ١٠١ :
٨٤ ـ قوله : (يُحَرِّفُونَ
الْكَلِمَ عَنْ مَواضِعِهِ) (١٣) وبعده : (يُحَرِّفُونَ
الْكَلِمَ مِنْ
الصفحه ١٠٢ :
شرائعكم ، فإنكم
على ضلال لا يرضاه الله (عَلى
فَتْرَةٍ مِنَ الرُّسُلِ) (١٩) : على انقطاع منهم ودروس
الصفحه ١٣٧ :
والجملة إذا جاءت
بعد جملة من غير تراخ بنزول جاءت مربوطة بما قبلها (١) ، إما بواو العطف ، وإما
الصفحه ١٤٣ :
النمل : (مِنَ الْمُسْلِمِينَ) (٩١) ، لأن ما قبله فى هذه السورة : (الْمُؤْمِنِينَ) (١٠٣) فوافقه
الصفحه ١٤٧ :
٢١٨ ـ قوله : (إنّ ثمودا) (٦٨) بالتنوين ، ذكر فى المتشابه ، فقلت : ثمود من الثمد ، وهو
: الما
الصفحه ١٥٢ :
٢٣٦ ـ قوله : (وَلِلَّهِ يَسْجُدُ
مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) (١٥) ، وفى النحل : (وَلِلَّهِ
الصفحه ١٩٦ :
٣٦٩ ـ قوله : (وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ
مِنَ الْكاذِبِينَ) (٣٨) ، وفى المؤمن : (كاذِباً) (٣٧) ، لأن
الصفحه ٢٣٤ : ) (١).
سورة المجادلة
٥٠٩ ـ قوله تعالى
: (الَّذِينَ
يُظاهِرُونَ مِنْكُمْ مِنْ نِسائِهِمْ) (٢) ، وبعده
الصفحه ٢٣٥ :
٥١٢ ـ قوله : (مِنَ اللهِ شَيْئاً
أُولئِكَ) (١٧) بغير فاء ، موافقة للجمل التى قبلها ، وموافقة لقوله
الصفحه ١٣ : منها اعتبار واحد ، ولا كيفية واحدة هو مقطع
الحق فى مسألة الإعجاز دون مراء.
وتلك الاعتبارات
والكيفيات