الصفحه ٢٠١ : مِنْ شَيْءٍ) (٤٤) ، وكذلك أول المؤمن قبله : (وَالَّذِينَ
يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ) (٢٠).
وأما فى آخر
الصفحه ٢١٦ : ) (٤) بالواو ، وفى «ق» : (فَقالَ) (٢) بالفاء ، لأن اتصاله بما قبله فى هذه السورة معنوى ، وهو
أنهم عجبوا من مجى
الصفحه ٢٣٩ :
٥٢٨ ـ قوله : (أَأَمِنْتُمْ مَنْ
فِي السَّماءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ) (١٦) ، وبعده : (أَنْ
الصفحه ٣٠٢ :
المسألة
٢٢
الحج
ألم تر أن الله يسجد له من فى السموات
١٨
١٥٢
/ ١٨١
الصفحه ٧ :
أنفسهم أنهم الشعب المختار ، والسور الشامخ الذى أحاطوا به أنفسهم بحيث لا يعترفون
بمؤمن من غير عنصرهم دليلا
الصفحه ١١ : بمصلحة عامة ، فهم مطالبون بسدها على الجملة ، فبعضهم قادر عليها مباشرة ،
وذلك من كان أهلا لها ، والباقون
الصفحه ٣٢ :
يشاهدها إلّا من
حضرها ، ومعجزة القرآن باقية إلى يوم القيامة ، وخرقه للعادة فى أسلوبه وبلاغته
الصفحه ٤٣ : الأقسام ، ولكل من ذلك نظم مخصوص ، والقرآن جامع لمحاسن الجميع على
نظم غير نظم شىء منها. فلا يصح أن يقال
الصفحه ٥٨ :
ترجيح أحد محتملات ذى المعنيين والمعانى ، وأعمل كل منهم فكره.
واعتنى الأصوليون
بما فيه من الأدلة
الصفحه ٨٠ : ـ قوله : (إِلَّا الَّذِينَ
تابُوا وَأَصْلَحُوا وَبَيَّنُوا) (١٦٠) ليس فى هذه (مِنْ
بَعْدِ ذلِكَ). وفى
الصفحه ٩٠ : من الله له يوم القيامة وقد تقدم (٣)
من عيسى ـ عليهالسلام ـ الفعل مرات ، والطير صالح للواحد وصالح
الصفحه ٩٣ : قبلها أكثر من غيرها (٢) ، وتقديره : ونعم أجر العاملين المغفرة والجنات والخلود.
٦٦ ـ قوله : (رَسُولاً
الصفحه ٩٤ :
به فجعله من أنفسهم
ليكون موجب المنة أظهر ، وكذلك قوله : (لَقَدْ
جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ
الصفحه ١٠١ :
٨٤ ـ قوله : (يُحَرِّفُونَ
الْكَلِمَ عَنْ مَواضِعِهِ) (١٣) وبعده : (يُحَرِّفُونَ
الْكَلِمَ مِنْ
الصفحه ١٠٢ :
شرائعكم ، فإنكم
على ضلال لا يرضاه الله (عَلى
فَتْرَةٍ مِنَ الرُّسُلِ) (١٩) : على انقطاع منهم ودروس