الصفحه ٧١ :
(اخْرُجْ
مِنْها مَذْؤُماً)
(١٨) وخاطب آدم فقال : (وَيا
آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ
الصفحه ٨٦ :
بِالْمَعْرُوفِ)
(٢٣٤) ، وقال فى (الآية) (١) الأخرى : (مِنْ
مَعْرُوفٍ)
(٢٤٠) ، لأن تقدير الأول
الصفحه ١٠٤ : ، فظهرت منه
المعجزات.
وقالت
الملكية : إن الله اسم
يجمع أبا وابنا وروح القدس ، اختلفت بالأقانيم والذات
الصفحه ١١٠ : إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعالَمِينَ) (١٠٤) ، منوّن ، لأن فى هذه السورة تقدم (بَعْدَ الذِّكْرى) (٦٨) (وَلكِنْ
الصفحه ١١١ :
(وَمُخْرِجُ
الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِ) بلفظ الاسم ، عملا بالشبهين ، وأخّر لفظ الاسم ، لأن
الواقع
الصفحه ١٣١ :
أما سورة الأنعام
ففيها : (لَيْسَ
لَها مِنْ دُونِ اللهِ وَلِيٌّ وَلا شَفِيعٌ وَإِنْ تَعْدِلْ كُلَّ
الصفحه ١٧٧ :
خصت هذه السورة
بقوله : (مِنْ
رَبِّهِمْ) (٢) بالإضافة ، لأن الرحمن لم يأت مضافا ، ولموافقته ما بعده
الصفحه ١٠ :
وذلك أن العبادة
قد فرضت على الجميع بما فيها من فعل وترك لإبقاء الإيمان فى القلوب على درجة من
القوة
الصفحه ٤٦ : العلماء وغير العلماء من المسلمين على طريق
الدعوة إلى الله ، يهتدى به الجاحدون إلى الحق ، ويزداد به الذين
الصفحه ٤٧ :
الآية التاسعة من سورة الأنعام ما دام الأمر هكذا فإن الأمر يحتاج إلى دراسة وبحث
يقوم على العلم والتحليل
الصفحه ٥١ :
الثانية فإن دلائل
الإعجاز من هذه الوجهة التى بحثها الكرمانى فى كتاب مستقل تواجهك دلالة بعد دلالة
الصفحه ٨٥ :
٤٤ ـ قوله : (وَلا تَنْكِحُوا
الْمُشْرِكاتِ) (٢٢١) بفتح التاء ، والثانى بضمها (١) ، لأن الأول : من
الصفحه ١٥٠ :
تَاللهِ إِنَّكَ لَفِي ضَلالِكَ
الْقَدِيمِ) (٩٥) وهو يمين من أولاده على أنه لم يزل على محبة يوسف
الصفحه ١٦٢ : عليه ما يعود على الكل ولا يقتصر على البعض ، وهو قوله : (وَلَكُمْ فِيها
مَنافِعُ كَثِيرَةٌ وَمِنْها
الصفحه ١٧٣ :
٢٩٣ ـ قوله : (فَاخْتَلَفَ
الْأَحْزابُ مِنْ بَيْنِهِمْ فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا) (٣٧) ، وفى حم