الصفحه ٢٢ : ، بحيث يمكن اعتبارها من علامات التنبيه على الإعجاز الذى لا
يدرك إلّا بعمق الفهم والفقه والتذكر فى كل سورة
الصفحه ١٢٥ :
وفى النمل وافق ما
قبلها من الآيات وكلها أفعال : (تُبْصِرُونَ) ـ (يَتَّقُونَ) ـ (يَعْلَمُونَ
الصفحه ١٥٣ : ، وليس بجواب.
٢٤٠ ـ قوله : (ما أَمَرَ اللهُ بِهِ
أَنْ يُوصَلَ) «٢١ ، ٢٥» فى
موضعين من هذه السورة. ليس
الصفحه ١٩٥ :
٣٦٦ ـ قوله : (سَتَجِدُنِي إِنْ
شاءَ اللهُ مِنَ الصَّالِحِينَ) (٢٧) ، وفى الصافات : (مِنَ
الصفحه ١٦٠ :
٢٦٢ ـ قوله : (لَوْ شاءَ اللهُ ما
عَبَدْنا مِنْ دُونِهِ مِنْ شَيْءٍ) (٣٥) قد سبق.
٢٦٣ ـ قوله
الصفحه ١٦١ : ) (٦١) لم يقل : (على ظهرها) احترازا عن الجمع بين الظلمين ، لأنها
تقل فى الكلام ، وليست لأمة من الأمم سوى
الصفحه ١٧٦ : ـ قوله : (وَاجْعَلْ لِي
وَزِيراً مِنْ أَهْلِي. هارُونَ أَخِي) «٢٩ ، ٣٠» صرح
بالوزير لأنها الأولى فى الذكر
الصفحه ١٨٣ : ـ قوله تبارك
وتعالى : (لَكُمْ
فِيها فَواكِهُ كَثِيرَةٌ وَمِنْها تَأْكُلُونَ) (١٩) بالجمع وبالواو ، وفى
الصفحه ٢٠٠ : ءُ مِنْ عِبادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ) (٦٢) ، وفى القصص : (يَبْسُطُ
الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ
الصفحه ٧١ :
(اخْرُجْ
مِنْها مَذْؤُماً)
(١٨) وخاطب آدم فقال : (وَيا
آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ
الصفحه ٨٦ :
بِالْمَعْرُوفِ)
(٢٣٤) ، وقال فى (الآية) (١) الأخرى : (مِنْ
مَعْرُوفٍ)
(٢٤٠) ، لأن تقدير الأول
الصفحه ١٠٤ : ، فظهرت منه
المعجزات.
وقالت
الملكية : إن الله اسم
يجمع أبا وابنا وروح القدس ، اختلفت بالأقانيم والذات
الصفحه ١١٠ : إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعالَمِينَ) (١٠٤) ، منوّن ، لأن فى هذه السورة تقدم (بَعْدَ الذِّكْرى) (٦٨) (وَلكِنْ
الصفحه ١١١ :
(وَمُخْرِجُ
الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِ) بلفظ الاسم ، عملا بالشبهين ، وأخّر لفظ الاسم ، لأن
الواقع
الصفحه ١٣١ :
أما سورة الأنعام
ففيها : (لَيْسَ
لَها مِنْ دُونِ اللهِ وَلِيٌّ وَلا شَفِيعٌ وَإِنْ تَعْدِلْ كُلَّ