الصفحه ٧٠ :
فأتوا بسورة من إنسان
مثله ، وقيل : يعود إلى الأنداد (١)
وهو ضعيف. لأن الأنداد جماعة ، والهاء لفرد
الصفحه ١١٤ : آباؤُنا وَلا حَرَّمْنا مِنْ
شَيْءٍ) (١٤٨) ، وقال فى النحل : (وَقالَ
الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَوْ شاءَ اللهُ
الصفحه ٥٤ :
العليا من البلاغة
والتحكم فى زمام القول ، وجودة القريحة ، وصفاء السليقة ، هذا العجز من هؤلاء
القوم
الصفحه ١١٣ :
إثبات خلق الناس ،
لا على نفى الشريك ، فقدم فى كل سورة ما يقتضيه ما قبله من الآيات.
١١١ ـ قوله
الصفحه ٢٢ : ، بحيث يمكن اعتبارها من علامات التنبيه على الإعجاز الذى لا
يدرك إلّا بعمق الفهم والفقه والتذكر فى كل سورة
الصفحه ١٢٥ :
وفى النمل وافق ما
قبلها من الآيات وكلها أفعال : (تُبْصِرُونَ) ـ (يَتَّقُونَ) ـ (يَعْلَمُونَ
الصفحه ١٥٣ : ، وليس بجواب.
٢٤٠ ـ قوله : (ما أَمَرَ اللهُ بِهِ
أَنْ يُوصَلَ) «٢١ ، ٢٥» فى
موضعين من هذه السورة. ليس
الصفحه ١٩٥ :
٣٦٦ ـ قوله : (سَتَجِدُنِي إِنْ
شاءَ اللهُ مِنَ الصَّالِحِينَ) (٢٧) ، وفى الصافات : (مِنَ
الصفحه ١٤ :
فهل كان إحساس
الوليد هذا نابعا من عظمة التشريع أو من جودة التشبيه أو نضرة الاستعارة؟ لم يكن
شىء من
الصفحه ٥٠ : : (أَفَتَعْبُدُونَ
مِنْ دُونِ اللهِ ما لا يَنْفَعُكُمْ شَيْئاً وَلا يَضُرُّكُمْ)
(٢). وقال تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلى
الصفحه ١٦٠ :
٢٦٢ ـ قوله : (لَوْ شاءَ اللهُ ما
عَبَدْنا مِنْ دُونِهِ مِنْ شَيْءٍ) (٣٥) قد سبق.
٢٦٣ ـ قوله
الصفحه ١٦١ : ) (٦١) لم يقل : (على ظهرها) احترازا عن الجمع بين الظلمين ، لأنها
تقل فى الكلام ، وليست لأمة من الأمم سوى
الصفحه ١٧٦ : ـ قوله : (وَاجْعَلْ لِي
وَزِيراً مِنْ أَهْلِي. هارُونَ أَخِي) «٢٩ ، ٣٠» صرح
بالوزير لأنها الأولى فى الذكر
الصفحه ١٨٣ : ـ قوله تبارك
وتعالى : (لَكُمْ
فِيها فَواكِهُ كَثِيرَةٌ وَمِنْها تَأْكُلُونَ) (١٩) بالجمع وبالواو ، وفى
الصفحه ٢٠٠ : ءُ مِنْ عِبادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ) (٦٢) ، وفى القصص : (يَبْسُطُ
الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ