الصفحه ١٥ :
شبابنا لا زالوا
فى حيرة بين نداءات الإيمان الرزينة العميقة ، وبين عويل تلك الفلول المندحرة من
الصفحه ٣٤ : يلقى فصحاء العرب إلى من جاء
به بزمام التفوق والسلطان ، شأنه فى ذلك شأن المعلقات السبع وأمثالها ، أما
الصفحه ٦٣ : التى تكرّرت من غير زيادة ولا نقصان ، وأبين (ما) (١٠)
__________________
(١) العنوان من عندنا
لزيادة
الصفحه ٧٤ : الأعراف : (كُلُوا مِنْ
طَيِّباتِ ما رَزَقْناكُمْ) وليس فيه : واشربوا. فلم يبالغ فيه.
١٩ ـ قوله
الصفحه ٧٦ : .
__________________
(١) وذلك لأن المراد
من (اذكروا) أن يكبروا فى اليوم الواحد فى أدبار الصلوات الخمس ، فحذفت الساعات ،
وأقيم
الصفحه ٩١ : بعد عشر آيات من قصتها (٣) ، وليس كذلك ما فى الزخرف ، فإنه ابتداء كلام منه ، فحسن
التأكيد بقوله : (هُوَ
الصفحه ٩٧ : ، وكذلك فى الأنفال (١٣). وفى الحشر بالإدغام (٤) ،
لأن الثانى من المثلين إذا تحرك بحركة لازمة وجب إدغام
الصفحه ١٠٧ : : (وَمِنْهُمْ مَنْ
يَنْظُرُ إِلَيْكَ) (٤٣) فسيأتى فى موضعه إن شاء الله.
٩٨ ـ قوله : (وَلَوْ تَرى إِذْ
وُقِفُوا
الصفحه ١٠٩ : يونس : (قُلْ
أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَتاكُمْ عَذابُهُ بَياتاً أَوْ نَهاراً ما ذا يَسْتَعْجِلُ
مِنْهُ
الصفحه ١١٥ : الآية الأولى : مشتملة على خمسة أشياء كلها عظام
جسام. فكانت الوصية بها من أبلغ الوصايا (١) ، فختم الآية
الصفحه ١٢٤ :
السورة ، وفى
غيرها (مِنَ
الْجِبالِ) «١٥ : ٨٢ و ٢٦ :
١٤٩» ، لأن فى هذه السورة تقدمه (مِنْ
سُهُولِها
الصفحه ١٢٩ :
بآيات فصرّح ، وقرب فى السورتين من ذكره فكنّى.
١٥٦ ـ قوله : (ثُمَّ
لَأُصَلِّبَنَّكُمْ) (١٢٤) ، وفى
الصفحه ١٣٥ : من الواو ، والتى بعدها جاء قبلها : (كَفَرُوا
بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَماتُوا) (٨٤) بلفظ الماضى وبمعناه
الصفحه ١٣٦ : اللهُ أَنْ يُعَذِّبَهُمْ) (٨٥) ، و (لِيُعَذِّبَهُمْ) (٥٥). حذف اللام من الآية الأولى ، لأن مرادهم إطفا
الصفحه ١٤٦ : ء على الأصل وتدعونا خطاب مفرد ، وفى
إبراهيم لما وقع بعده (تَدْعُونَنا) بنونين ، لأنه خطاب جمع ، حذف منه