الصفحه ٩٩ : فى زمرتهم ، وهم كفار عبدة أوثان ،
وليسوا بمؤمنين ولا من أهل الكتب ، لقوله : (وَإِنْ
تَكْفُرُوا) (١٧٠
الصفحه ١١٢ :
«١ : ٢١ و ٤ : ١ و
٦ : ٢ و ٧ : ١٨٩ ... إلخ» ، لموافقة ما قبلها وهو : (وَأَنْشَأْنا
مِنْ بَعْدِهِمْ
الصفحه ١١٧ : ) «٥٧ : ٢٩» (١) ، وقال بعضهم : الممنوع من الشيء مضطر إلى ما منع ، وقال بعضهم : معناه :
ما الذى جعلك فى
الصفحه ١١٨ :
المنادى فى هذه
السورة ، فلما حذفه انحذفت الفاء.
١٢٢ ـ قوله : (إِنَّكَ مِنَ
الْمُنْظَرِينَ) (١٥
الصفحه ١١٩ : مِنْها
مَذْؤُماً مَدْحُوراً) (١٨) ليس فى القرآن غيره ، لأنه سبحانه لما بالغ فى الحكاية عنه
بقوله
الصفحه ١٣٢ :
١٦٣ ـ قوله : (كَدَأْبِ آلِ
فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَفَرُوا بِآياتِ اللهِ) (٥٢
الصفحه ١٣٣ :
الدُّنْيا) (٦٧) ، (لَوْ
لا كِتابٌ مِنَ اللهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيما أَخَذْتُمْ) (٦٨) أى من
الصفحه ١٤٠ : مثل سورة يونس ، فالمضاف محذوف فى السورتين ، وما فى
هود إشارة إلى ما تقدمها من أول الفاتحة إلى سورة هود
الصفحه ١٥١ : . تقول : لبثت لثلاث بقين من الشهر ،
وآتيك لخمس تبقى من الشهر. وأما فى لقمان فوافق ما قبلها وهو قوله
الصفحه ١٦٣ : الكلمة كثر دورها فى الكلام ، فحذف
النون منها تخفيفا من غير قياس ، بل تشبيها بحروف العلة ، ويأتى ذلك فى
الصفحه ١٦٤ : متحرك.
وأما رفع (يُبَشِّرُ) فى سبحان ، ونصبها فى الكهف ، فليس من المتشابه.
٢٧٣ ـ قوله : (لا تَجْعَلْ
الصفحه ١٨٧ : (مِنْكُمْ) لأنهم المهاجرون ، وقيل : عام ، و (من) للتبيين.
٣٤١ ـ قوله : (وَإِذا بَلَغَ
الْأَطْفالُ مِنْكُمُ
الصفحه ١٩١ :
واو ، وفى قصة
شعيب : (وَما
أَنْتَ) (١٨٦) ، لأنه فى قصة صالح بدل من الأولى ، وفى الثانية عطف ،
وخصت
الصفحه ١٩٩ : فى الشورى
خطاب للمؤمنين ، وقوله : (وَما
أَصابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِما كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ) (٣٠
الصفحه ٢٠٣ : : تقديره ويريكم من آياته البرق ،
وقيل : أن يريكم. فلما حذف (أن) سكن الياء ، وقيل : من آياته كلام كاف. كما