الصفحه ٢٢ : براهين لإعجاز القرآن ، ومنها قوله تعالى : (يُخْرِجُ الْحَيَّ
مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ
الصفحه ٣٨ :
الإجماع قد انعقد على
إضافة الإعجاز إلى القرآن. ويلزم من القول بالصرفة زوال الإعجاز بزوال زمان
الصفحه ٤٥ :
فى جزء من مائة منها.
هذا توجيه من
توجيهات المكررات القرآنية يمكن أن نتبينه واضحا من قوله تعالى فى
الصفحه ٦٥ :
سورة الفاتحة
١ ـ أول
المتشابهات قول : (الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ. مالِكِ) فيمن جعل (بِسْمِ
اللهِ
الصفحه ٦٩ :
وفسّر بعضهم قوله
: (وَرَتِّلِ
الْقُرْآنَ تَرْتِيلاً) «٧٣ : ٤» أى : اقرأه
على هذا الترتيب من غير
الصفحه ٧٧ :
٢٤ ـ قوله : (وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ
أَهْواءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ) (١٢٠) ، وفيها
الصفحه ٧٨ : عمران : (مِنْ
بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ)
(٦١) فهذا جاء بلفظ (ما)
وزيدت فيه (مِنْ)
(١).
٢٥ ـ قوله
الصفحه ٨١ :
٣٢ ـ قوله : (أَوَلَوْ كانَ
آباؤُهُمْ لا يَعْقِلُونَ شَيْئاً) (١٧٠) ، وفى المائدة (لا
يَعْلَمُونَ
الصفحه ٨٢ :
(غَفُورٌ
رَحِيمٌ)
يدل على أنه لا إثم عليه.
٣٥ ـ قوله : (إِنَّ اللهَ غَفُورٌ
رَحِيمٌ) (١٧٣) فى
الصفحه ٩١ :
الثانى يعود إلى
الثلاثة الأخرى (١).
٥٩ ـ قوله : (إِنَّ اللهَ) (٢) (رَبِّي
وَرَبُّكُمْ) (٥١
الصفحه ٩٣ :
(لَكُمْ)
فى قوله : (فَاسْتَجابَ
لَكُمْ)
(٩) فاكتفى بذلك.
وقدم (قُلُوبُكُمْ) هنا ، وأخّر (بِهِ
الصفحه ٩٦ : ما يتعاطاه الإماء والكتابيات من اتخاذ الأخدان.
٧٢ ـ قوله : (فَامْسَحُوا
بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ
الصفحه ٩٧ :
الوجوه على الأدبار
واللعن ، وبأنها (كلها) (١)
واقعة بهم.
٧٥ ـ قوله : (دَرَجَةً)
(٩٥) ، ثم فى
الصفحه ١٠٠ :
تَشْتَرُوا) موافقة لما قبلها (١).
٨٢ ـ قوله : (وَاتَّقُوا اللهَ
إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ
الصفحه ١٠٤ : واحدة ، فأخبر الله ـ عزوجل ـ أنهم كلهم كفار (١).
٩١ ـ قوله : (لَهُمْ جَنَّاتٌ
تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا