الصفحه ١١٩ :
المعنى المقصود.
وهذا جواب حسن ، إن رضيت به كفيت مؤنة السهر إلى السحر.
١٢٤ ـ قوله : (قالَ اخْرُجْ
الصفحه ١٢٢ : : (وَإِنَّا لَنَظُنُّكَ
مِنَ الْكاذِبِينَ) (٦٦) ليقابل الاسم بالاسم.
١٣٣ ـ قوله : (أُبَلِّغُكُمْ) (٦٢) فى
الصفحه ١٢٦ : ).
وذهب بعض أهل
العلم إلى أن ما فى حق العقلاء (١) من التكذيب فبغير الباء نحو قوله : (فَكَذَّبُوا رُسُلِي
الصفحه ١٣٧ : الخلود فى الجنان.
قلت : ويحتمل أن ذلك لما تقدمه من قوله : (وَعْداً عَلَيْهِ
حَقًّا فِي التَّوْراةِ
الصفحه ١٣٨ : بقوله
: (وَسَتُرَدُّونَ) ، لأنه وعد ، فبناه على قوله : (فَسَيَرَى اللهُ).
١٧٩ ـ قوله : (إِلَّا كُتِبَ
الصفحه ١٤١ : ببدر. والمعنى : لم يستأخروا.
١٩٣ ـ قوله : (أَلا إِنَّ لِلَّهِ
ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) (٥٥
الصفحه ١٤٤ :
(الْأَخْسَرُونَ) ، وفى النحل (الْخاسِرُونَ).
٢٠٧ ـ قوله : (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
نُوحاً إِلى
الصفحه ١٤٧ :
٢١٨ ـ قوله : (إنّ ثمودا) (٦٨) بالتنوين ، ذكر فى المتشابه ، فقلت : ثمود من الثمد ، وهو
: الما
الصفحه ١٥٠ : .
٢٣٠ ـ قوله : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ) (١٠٩) ، وفى الأنبياء : (وَما
أَرْسَلْنا قَبْلَكَ
الصفحه ١٥٢ :
٢٣٦ ـ قوله : (وَلِلَّهِ يَسْجُدُ
مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) (١٥) ، وفى النحل : (وَلِلَّهِ
الصفحه ١٥٥ : ـ قوله : (فَسَجَدَ
الْمَلائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ) (٣٠) فى هذه السورة ، وفى ص (٧٣)
، لأنه لما بالغ
الصفحه ١٥٦ :
٢٥٣ ـ قوله فى قصة
إبراهيم : (فَقالُوا
سَلاماً قالَ إِنَّا مِنْكُمْ وَجِلُونَ) (٥٢) ، لأن هذه
الصفحه ١٦٢ :
الحذف ، والتفصيل
الإثبات. فجاء فى كل سورة بما اقتضاه الحال.
٢٦٨ ـ قوله : (نُسْقِيكُمْ مِمَّا
فِي
الصفحه ١٦٤ : متحرك.
وأما رفع (يُبَشِّرُ) فى سبحان ، ونصبها فى الكهف ، فليس من المتشابه.
٢٧٣ ـ قوله : (لا تَجْعَلْ
الصفحه ١٧٠ :
أن يؤمنوا ، وما
فى السجدة فى الأموات من الكفار ، بدليل قوله : (وَلَوْ
تَرى إِذِ الْمُجْرِمُونَ