الصفحه ٢٥٤ :
والابتداء بما
بعده ، والثانى : أنه يجرى مجرى القسم ومعناه (١).
٥٧٥ ـ قوله : (سَوْفَ تَعْلَمُونَ
الصفحه ٦٧ : )
(٣).
٦ ـ قوله : (سَواءٌ عَلَيْهِمْ) (٤) ، وفى يس : (وَسَواءٌ) (٥) بزيادة واو ، لأن ما فى البقرة جملة هى خبر عن
الصفحه ٧٢ : الآية الأخرى ليكون
لفظ القبول مقدما فيها.
١٥ ـ قوله : (يُذَبِّحُونَ) «٤٩» بغير واو هنا على البدل من
الصفحه ٧٩ : ء
بالإشارة ، فتكون الآيتان سواء (٢).
٢٧ ـ قوله : (وَما أُنْزِلَ
إِلَيْنا) (١٣٦) فى هذه السورة. وفى آل عمران
الصفحه ٨٠ : الأولى : (وَمِنْ
حَيْثُ خَرَجْتَ) وليس فيها (وَحَيْثُ
ما كُنْتُمْ) فجمع فى الآية الثالثة بين قوله
الصفحه ٨٤ :
فى القرآن من السؤال
وقع عقبه الجواب بغير الفاء ، إلّا فى قوله : (وَيَسْئَلُونَكَ
عَنِ الْجِبالِ
الصفحه ٨٥ :
٤٤ ـ قوله : (وَلا تَنْكِحُوا
الْمُشْرِكاتِ) (٢٢١) بفتح التاء ، والثانى بضمها (١) ، لأن الأول : من
الصفحه ٩٠ : للجميع.
٥٨ ـ قوله : (بِإِذْنِ اللهِ) (٤٩). ذكر فى هذه الآية مرتين. وقال فى المائدة : (بِإِذْنِي) أربع
الصفحه ٩٤ :
به فجعله من أنفسهم
ليكون موجب المنة أظهر ، وكذلك قوله : (لَقَدْ
جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ
الصفحه ١٠١ :
٨٤ ـ قوله : (يُحَرِّفُونَ
الْكَلِمَ عَنْ مَواضِعِهِ) (١٣) وبعده : (يُحَرِّفُونَ
الْكَلِمَ مِنْ
الصفحه ١٠٣ :
٨٨ ـ قوله : (وَإِذْ قالَ مُوسى
لِقَوْمِهِ يا قَوْمِ اذْكُرُوا ...) (٢٠) ، وقال فى سورة إبراهيم
الصفحه ١٠٧ :
فجمع ، لأنهم وإن
قالوا كانوا جماعة ، وجمع ما فى يونس ليوافق اللفظ المعنى ، وأما قوله فى يونس
الصفحه ١٠٩ :
وليس فيما سواهما
ما يدل على ذلك ، فاكتفى بخطاب واحد ، والعلم عند الله (١).
١٠٢ ـ قوله
الصفحه ١١٠ :
وبعده (أَنْ أَنْصَحَ لَكُمْ) (٣٤) ، فلما تكرر (لَكُمْ) فى القصة أربع مرات اكتفى بذلك.
١٠٥ ـ قوله
الصفحه ١١٢ : ) (٦) ، وما بعدها : (وَهُوَ
الَّذِي أَنْشَأَ جَنَّاتٍ مَعْرُوشاتٍ) (١٤١).
١٠٩ ـ قوله : (مُشْتَبِهاً وَغَيْرَ