الصفحه ١٤٦ :
٢١٤ ـ قوله : (إِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ
مُجِيبٌ) (٦١) وبعده : (إِنَّ
رَبِّي رَحِيمٌ وَدُودٌ) (٩٠
الصفحه ١٥١ :
سورة الرّعد
٢٣٣ ـ قوله تعالى
: (كُلٌّ
يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى) (٢) ، وفى سورة لقمان : (إِلى
الصفحه ١٥٤ :
٢٤٥ ـ قوله : (فَلْيَتَوَكَّلِ
الْمُؤْمِنُونَ) (١١) ، وبعده : (فَلْيَتَوَكَّلِ
الْمُتَوَكِّلُونَ
الصفحه ١٥٧ : المؤمنون وهم المقرون بوحدانية الله تعالى
وحد الآية ، وليس لها نظير فى القرآن إلّا فى العنكبوت ، وهو قوله
الصفحه ١٥٩ : الجواب مطابقا.
وخيرا نصب بأنزل ،
وإن شئت جعلت خيرا مفعول القول ، أى : قالوا خيرا ، ولم يقولوا شرّا كما
الصفحه ١٦٦ : والوعيد كلاهما ظاهرين للمستمعين.
٢٧٧ ـ قوله : (قُلِ ادْعُوا
الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِهِ) (٥٦
الصفحه ١٧٦ :
٣٠١ ـ وقوله فى
الشعراء : (وَلَهُمْ
عَلَيَّ ذَنْبٌ فَأَخافُ أَنْ يَقْتُلُونِ) (١٤) ، وفى القصص
الصفحه ١٨٠ : ـ قوله : (يَوْمَ تَرَوْنَها) (٢) ، وبعده : (وَتَرَى
النَّاسَ سُكارى) (٢) محول على : أيها المخاطب ، كما
الصفحه ٢١٣ : أحوال أهل الجنة ، ومذاكرتهم فيها ما كان يجرى فى الدنيا بينهم وبين أصدقائهم
، وهو قوله : (وَعِنْدَهُمْ
الصفحه ٢٢٠ : أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً) (٢١) وخصت سورة التغابن بضمير الأمر والشأن توصلا إلى كان.
٤٤٨ ـ قوله
الصفحه ٢٢٥ :
٤٦٨ ـ قوله : (وَإِنَّا عَلى
آثارِهِمْ مُهْتَدُونَ) (٢٢) ، وبعده :(مُقْتَدُونَ) (٢٣). خص الأول
الصفحه ٢٢٦ : ).
سورة الجاثية (١)
٤٧٣ ـ قوله : (لِتَجْرِيَ الْفُلْكُ
فِيهِ) (١٢). أى : البحر وقد سبق.
٤٧٤ ـ قوله
الصفحه ٢٣٣ : قوله : (الْخالِقُ
الْبارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْماءُ الْحُسْنى يُسَبِّحُ لَهُ ما فِي
السَّماواتِ
الصفحه ٢٣٥ :
٥١٢ ـ قوله : (مِنَ اللهِ شَيْئاً
أُولئِكَ) (١٧) بغير فاء ، موافقة للجمل التى قبلها ، وموافقة لقوله
الصفحه ٢٤٩ :
سورة الغاشية
٥٥٩ ـ قوله : (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ) (٢) ، وبعده : (وُجُوهٌ
يَوْمَئِذٍ) (٨) ليس بتكرار