الصفحه ٢١٩ : سورة بما اقتضاه.
٤٤٣ ـ قوله : (ثُمَّ يَهِيجُ
فَتَراهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَجْعَلُهُ حُطاماً) (١) (٢١
الصفحه ٢٢٨ : جَمِيعاً).
٤٨٤ ـ قوله : (كَذلِكُمْ قالَ اللهُ) (١٥) بلفظ الجمع ، وليس له نظير ، وهو خطاب للمضمرين فى قوله
الصفحه ٢٣٨ :
٥٢٥ ـ قوله : (خَيْراً مِنْكُنَّ
مُسْلِماتٍ مُؤْمِناتٍ) (٥) ، ذكر الجميع بغير واو ثم ختم بالواو فقال
الصفحه ٢٣٩ :
٥٢٨ ـ قوله : (أَأَمِنْتُمْ مَنْ
فِي السَّماءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ) (١٦) ، وبعده : (أَنْ
الصفحه ٢٤٠ :
وأهوالها ، فاقتضى
الفاء للتعقيب ، والثانى متصل بالأول فأدخل الواو لأنه للجمع.
٥٣٣ ـ قوله : (وَما
الصفحه ٢٤١ :
الَّذِينَ هُمْ عَلى صَلاتِهِمْ
دائِمُونَ) (٢٣) (١).
سورة نوح
٥٣٥ ـ قوله : (قالَ نُوحٌ) (٢١
الصفحه ٢٤٢ :
بعضهم عطفا على (أُوحِيَ إِلَيَّ
أَنَّهُ) (١) ، وكسرها بعضهم على قوله : (إِنَّا
سَمِعْنا
الصفحه ٧٣ : (رَغَداً)
لأنه سبحانه أسنده إلى ذاته بلفظ التعظم وهو قوله : (وَإِذْ
قُلْنا)
خلاف ما فى الأعراف ، فإن فيه
الصفحه ٨٨ : الله تعالى منهم بمنّه وكرمه) (٣).
سورة آل عمران
٥١ ـ قوله تعالى :
(إِنَّكَ
جامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ
الصفحه ٩٥ :
سورة النّساء
٦٩ ـ قوله فى هذه
السورة : (وَاللهُ
عَلِيمٌ حَلِيمٌ) (١٢). ليس غيره ، أى : عليم
الصفحه ١٢٧ : برهان للقرآن شاف.
١٤٨ ـ قوله : (يُرِيدُ أَنْ
يُخْرِجَكُمْ مِنْ أَرْضِكُمْ فَما ذا تَأْمُرُونَ) (١١٠
الصفحه ١٢٩ : .
١٥٥ ـ قوله : (قالَ فِرْعَوْنُ) (١٢٣) ، وفى السورتين : (قالَ
آمَنْتُمْ) ، لأن هذه السورة متعقبة على
الصفحه ١٣٤ : تقتلونهم ، فلا يكون من التكرار فى شىء.
١٦٨ ـ قوله : (لا يَرْقُبُوا
فِيكُمْ إِلًّا وَلا ذِمَّةً
الصفحه ١٤٣ : ، وفى النمل وافق ما قبله وهو قوله : (فَهُمْ مُسْلِمُونَ) (٨١). وقد قدم فى يونس : (وَأُمِرْتُ
أَنْ
الصفحه ١٤٥ :
٢١٠ ـ قوله : (وَلا أَقُولُ إِنِّي
مَلَكٌ) (٣١) ، وفى الأنعام : (وَلا
أَقُولُ لَكُمْ إِنِّي مَلَكٌ