الصفحه ٧٦ :
أراد : إنى لغريب
وقيار كذلك. فتأمل فيها وفى أمثالها يظهر لك إعجاز القرآن.
٢١ ـ قوله : (أَيَّاماً
الصفحه ٩٢ :
للنبى صلىاللهعليهوسلم ، والمراد به غيره.
٦٢ ـ قوله : (قُلْ إِنَّ الْهُدى
هُدَى اللهِ) (٧٣) فى هذه
الصفحه ٩٨ :
٧٧ ـ قوله : (كُونُوا قَوَّامِينَ
بِالْقِسْطِ شُهَداءَ لِلَّهِ) (١٣٥) ، وفى المائدة : (قَوَّامِينَ
الصفحه ١١٣ :
إثبات خلق الناس ،
لا على نفى الشريك ، فقدم فى كل سورة ما يقتضيه ما قبله من الآيات.
١١١ ـ قوله
الصفحه ١٢١ :
المؤمنون (١) تقدم ذكر نوح ضمنا فى قوله : (وَعَلَى
الْفُلْكِ) (٢٢) ، لأنه أول من صنع الفلك ، فعطف
الصفحه ١٤٢ : ء على قوله : (وَمِنْهُمْ
مَنْ يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ) (٤٢) ، ومثله فى الروم : (إِنَّ
فِي ذلِكَ لَآياتٍ
الصفحه ١٥٨ :
من بطونها لعابا هو
شفاء (١) ، فاقتضى ذلك ذكرا
بليغا ، فختم الآية بالتفكير.
٢٥٨ ـ قوله : (وَتَرَى
الصفحه ١٦٩ : هذه الآيات وجوه ذكرتها فى
موضعها.
وقيل : إن الله حكى القولين الأولين ولم يرضهما ، وحكى القول
الثالث
الصفحه ١٧٩ : الدنيا من الأسفلين ، وردهم فى العقبى أسفل سافلين ، فخصت الصافات بالأسفلين.
٣١١ ـ قوله : (وَنَجَّيْناهُ
الصفحه ١٨٩ : ) لخالف ما قبله ، لأن ما قبله فى السورتين بلفظ الجمع
تعظيما فصرح.
٣٤٤ ـ قوله : (ضَرًّا وَلا نَفْعاً
الصفحه ١٩٢ :
بنى على ذكر الخوف
كلام يليق به وهو قوله : (إِنِّي
لا يَخافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ) (١٠).
وفى
الصفحه ١٩٥ :
٣٦٦ ـ قوله : (سَتَجِدُنِي إِنْ
شاءَ اللهُ مِنَ الصَّالِحِينَ) (٢٧) ، وفى الصافات : (مِنَ
الصفحه ٢٠٠ :
٣٨١ ـ قوله : (وَإِلى مَدْيَنَ
أَخاهُمْ شُعَيْباً فَقالَ) (٣٦). هو عطف على قوله : (وَلَقَدْ
الصفحه ٢١٢ : .
٤٢٣ ـ قوله : (فَلا يَحْزُنْكَ
قَوْلُهُمْ إِنَّا نَعْلَمُ) (٧٦) ، وفى يونس : (وَلا
يَحْزُنْكَ
الصفحه ٢١٨ :
بقوله : (وَما أَنْتَ
عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ) أى : لست بمسئول عنهم ، فخفف عنه ذلك.
٤٣٩ ـ قوله