الصفحه ١١٨ :
المنادى فى هذه
السورة ، فلما حذفه انحذفت الفاء.
١٢٢ ـ قوله : (إِنَّكَ مِنَ
الْمُنْظَرِينَ) (١٥
الصفحه ١٢٠ : السورة ذكر الخوف
والطمع ، وهو قوله : (وَادْعُوهُ
خَوْفاً وَطَمَعاً) (٥٦) وهما يكونان فى المستقبل لا غير
الصفحه ١٢٨ :
بالإضمار اختصارا.
١٥٣ ـ قوله : (إِمَّا أَنْ تُلْقِيَ
وَإِمَّا أَنْ نَكُونَ نَحْنُ الْمُلْقِينَ) (١١٥
الصفحه ١٣٠ :
١٦٠ ـ قوله : (قُلْ لا أَمْلِكُ
لِنَفْسِي نَفْعاً وَلا ضَرًّا إِلَّا ما شاءَ اللهُ) (١٨٨) فى هذه
الصفحه ١٧٢ : معصومين عن الصغائر.
٢٩٢ ـ قوله : (وَسَلامٌ عَلَيْهِ
يَوْمَ وُلِدَ) (١٥) (١) ، فى قصة يحيى : (وَالسَّلامُ
الصفحه ١٨٨ : بالإضافة
إلى نفسه ، وختم كل آية بما اقتضى أولها.
سورة الفرقان
٣٤٢ ـ قوله تعالى
: (تَبارَكَ) هذه لفظة لا
الصفحه ٢٥١ : ذكرت فى موضعها (١).
سورة الشرح
٥٦٦ ـ قوله تعالى
: (فَإِنَّ
مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً. إِنَّ مَعَ
الصفحه ٢٥٦ :
سورة الكوثر
٥٨٣ ـ قوله : (إِنَّا أَعْطَيْناكَ
الْكَوْثَرَ) (١) ، وبعده : (إِنَّ
شانِئَكَ
الصفحه ٣٣١ :
١٢٠
٥٨
المجادلة
قد سمع الله قول التى تجادلك فى زوجها
١
٢٤٣
الصفحه ١٠ : والفاعلية ترفع طلائع الإسلام إلى الدعوة بالقول والعمل. فالعبادة فى
الحقيقة وسيلة تربية وإعداد وبناء لإنسان
الصفحه ١٧ : عليها ولا ذكرها إلّا للتحذير منها» (٢) من ذلك أنه نقل قول
__________________
(١) حيث إن المحقق
ذكر
الصفحه ١٩ : المصحف هو
بترتيبه فى اللوح المحفوظ ، وساق بعض أدلة الكرمانى على هذا القول.
كما أن أحد
العلماء المتأخرين
الصفحه ٣٦ : : إن هذا القول معناه : الارتداد إلى الفكر اليهودى السائد
فى سفر التكوين ، والذى يصف الله ـ سبحانه
الصفحه ٣٩ : التشكيك
فى إعجاز القرآن بحجة القول بالصرفة ، أو بحجة أنه آية للبيان وليست للإعجاز تخبط
دعا إليه الحقد على
الصفحه ٤٦ : التى أنشأها من بعدهم فى قوله : (أَلَمْ يَرَوْا كَمْ
أَهْلَكْنا مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ قَرْنٍ