الصفحه ٢١٤ :
٤٢٩ ـ قوله : (وَتَرَكْنا عَلَيْهِ
فِي الْآخِرِينَ. سَلامٌ عَلى نُوحٍ فِي الْعالَمِينَ) «٧٨ ـ ٧٩
الصفحه ٢١٦ :
سورة ص
٤٣٣ ـ قوله تعالى
: (وَعَجِبُوا
أَنْ جاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ وَقالَ الْكافِرُونَ
الصفحه ٢٣٠ : ـ قوله : (وَاصْبِرْ لِحُكْمِ
رَبِّكَ) (٤٨) بالواو ، سبق.
سورة النجم
٤٩٤ ـ قوله تعالى
: (إِنْ
الصفحه ٢٣١ :
سورة الرّحمن
٤٩٨ ـ قوله : (وَوَضَعَ الْمِيزانَ) «٧ ، ٨ ، ٩».
أعاده ثلاث (١) مرات ، فصرح ولم يضمر
الصفحه ٢٣٢ :
الْمَشْئَمَةِ) (٩) و (السَّابِقُونَ) (١٠) أى : هم السابقون والكلام فيه.
٥٠١ ـ قوله تعالى
: (أَفَرَأَيْتُمْ
ما
الصفحه ٢٤٤ : ـ قوله : (وَيُطافُ عَلَيْهِمْ) (١٥) ، وبعده : (وَيَطُوفُ
عَلَيْهِمْ) (١٩) ، إنما ذكر الأول بلفظ المجهول
الصفحه ٢٤٥ : الترغيب والترهيب أدعى إلّا إدراك البغية
من الإيجاز.
سورة النّبإ
٥٤٧ ـ قوله : (كَلَّا
سَيَعْلَمُونَ
الصفحه ٢٤٦ : لأنها بعدها وهى اللاحقة (١).
سورة التّكوير
٥٥٠ ـ قوله : (وَإِذَا الْبِحارُ
سُجِّرَتْ) (٦) ، وفى
الصفحه ٢٥٠ : .
سورة الشمس
٥٦٣ ـ قوله : (إِذِ انْبَعَثَ أَشْقاها) (١٢). قيل : هما رجلان : قدار بن سالف ، ومصدع بن
الصفحه ٢١ :
التنزيل ، وغرة
التأويل» وقد أطال القول فيه ، وغمض مقصده ، وأغفل كثيرا من مواضيع التكرار ،
وإلّا
الصفحه ٤٤ : بن مطعم ، فإنه سمع النبى صلىاللهعليهوسلم يقرأ فى المغرب بالطور. قال : فلما بلغ قوله تعالى : (أَمْ
الصفحه ٤٧ : مَنْ يَضِلُّ عَنْ سَبِيلِهِ) (١) ، وقوله فى سورة القلم : (إِنَّ
رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ
الصفحه ٥٣ : القرآن)
للإمام السيوطى.
العنصر العالمى فى إعجاز القرآن
أشرنا إلى خطأ
الإمام ابن عطية فى تعميمه القول
الصفحه ٨٦ :
والأول معرفة والثانى نكرة؟ وما ذهبت إليه يقتضى ضد هذا ، بدليل قوله تعالى : (كَما أَرْسَلْنا إِلى
الصفحه ١٠٢ : مما جاءوا به (١) والله أعلم.
٨٧ ـ قوله : (وَلِلَّهِ مُلْكُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُما