الصفحه ٤٩ : الدلائل فى فطرة
البدائيين وفى وجدان الموحدين ، وقد سجل الله تعالى هذه الفطرة البشرية فى قوله
تعالى
الصفحه ٧٠ : ليعلموا
وفاقهما. (وهو) خطاب لليهود.
١٠ ـ قوله : (فَسَجَدُوا إِلَّا
إِبْلِيسَ أَبى وَاسْتَكْبَرَ) «٢ : ٣٤
الصفحه ٧١ : ). والخطيب ذهب إلى أن ما فى الأعراف خطاب لهما قبل الدخول ،
وما فى البقرة بعد الدخول (١).
١٢ ـ قوله
الصفحه ٩٩ : ) وليس هذا قياسا مطردا ، بل علامة.
٨٠ ـ قوله : (يَسْتَفْتُونَكَ) (١٧٦) بغير واو ، لأن الأول لما اتصل
الصفحه ١٠٨ : ، (وَتَكاثُرٌ) كتكاثر السلطان.
وقريب من هذا (فى)
(١) ، تقديم لفظ اللعب على اللهو قوله تعالى : (وَما
بَيْنَهُما
الصفحه ١١٤ :
تَعْلَمُونَ) ، فحذف الفاء.
١١٤ ـ قوله : (سَيَقُولُ الَّذِينَ
أَشْرَكُوا لَوْ شاءَ اللهُ ما أَشْرَكْنا وَلا
الصفحه ١١٧ :
هذه السورة (لا)
وللمفسرين فى (لا) أقوال : قال بعضهم : (لا) صلة ، كما فى قوله : (لِئَلَّا يَعْلَمَ
الصفحه ١٣٢ :
١٦٣ ـ قوله : (كَدَأْبِ آلِ
فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَفَرُوا بِآياتِ اللهِ) (٥٢
الصفحه ١٦٣ : .
٢٧١ ـ قوله : (وَلا تَكُ فِي ضَيْقٍ
مِمَّا) (١٢٧) ، وفى النمل : (وَلا
تَكُنْ) (٧٠) بإثبات النون. هذه
الصفحه ١٦٨ : ، قياسا على باب ما لا ينصرف وغيره.
٢٨٢ ـ قوله : (إِنِّي لَأَظُنُّكَ
يا مُوسى مَسْحُوراً) (١٠١) قابل موسى
الصفحه ١٧٣ :
٢٩٣ ـ قوله : (فَاخْتَلَفَ
الْأَحْزابُ مِنْ بَيْنِهِمْ فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا) (٣٧) ، وفى حم
الصفحه ١٧٥ :
٢٩٨ ـ قوله : (وَسَلَكَ لَكُمْ
فِيها سُبُلاً) (٥٣) ، وفى الزخرف : (وَجَعَلَ) (١٠) ، لأن لفظ السلوك
الصفحه ١٩٧ : ) بناء على النهار ، والنهار مبصر ، وآية النهار مبصرة.
٣٧٣ ـ قوله : (وَيْكَأَنَ) (٨٢) و (وَيْكَأَنَّهُ
الصفحه ٢٠٤ :
سورة لقمان
٣٩٤ ـ قوله تعالى
: (كَأَنْ
لَمْ يَسْمَعْها كَأَنَّ فِي أُذُنَيْهِ وَقْراً
الصفحه ٢٠٧ :
٤٠٤ ـ ومنها قوله
: (سُنَّةَ
اللهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ) «٣٨ ، ٦٢» فى
موضعين ، وفى