الصفحه ١٨٦ :
سورة النّور
٣٣٦ ـ قوله تعالى
على رأس العشر : (وَلَوْ
لا فَضْلُ اللهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ
الصفحه ١٩١ :
٣٥٥ ـ قوله تبارك
وتعالى : (فَلَمَّا
جاءَها نُودِيَ) (٨) ، وفى القصص (٣٠)
، وفى طه (فَلَمَّا أَتاها
الصفحه ١٩٣ : ما قبله (وَزَيَّنَّا) (١٢) ، وبعده : (قَيَّضْنا
لَهُمْ) (٢٥) ، وكله على لفظ فعلنا.
٣٦١ ـ قوله
الصفحه ١٩٤ :
سورة القصص
٣٦٤ ـ قوله تبارك
وتعالى : (وَلَمَّا
بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوى) (١٤) أى : كمل أربعين
الصفحه ٢٠١ :
سورة الرّوم
٣٨٦ ـ قوله تعالى
: (أَوَلَمْ
يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ) (٩) هنا ، وفى فاطر (٤٤)
، وأول
الصفحه ٢٠٢ : قَبْلِهِمْ كانُوا أَكْثَرَ مِنْهُمْ وَأَشَدَّ
قُوَّةً) (٨٢) (١) فلم يبسط القول ، لأن أول السورة يدل عليه
الصفحه ٢٠٦ : ، فأوردتها إذ لم تخل من فائدة ، وذكرت مع بعضها علامة يستعين بها المبتدئ
فى تلاوته.
٤٠١ ـ منها قوله
الصفحه ٢٠٨ : لِلَّهِ
الَّذِي لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ) (١) وقد سبق فى يونس.
٤٠٧ ـ قوله : (أَفَلَمْ
الصفحه ٢١١ : وصف الكفار بوصفين ، وذكر لهم غرضين ،
وهو قوله : (وَلا
يَزِيدُ الْكافِرِينَ كُفْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ
الصفحه ٢١٧ :
عِنْدِنا) فى مواضع ، وخصت سورة الأنبياء بقوله : (مِنْ عِنْدِنا) لتفرده بذلك.
٤٣٦ ـ قوله
الصفحه ٢٣٧ : وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلكِنَّ الْمُنافِقِينَ لا
يَعْلَمُونَ) (٨) معز لأوليائه ومذل لأعدائه.
سورة التغابن
٥٢٢ ـ قوله
الصفحه ٢٤٧ :
سورة الانفطار
٥٥٢ ـ سبق ما فيها
، وقوله : (وَما
أَدْراكَ ما يَوْمُ الدِّينِ. ثُمَّ ما أَدْراكَ
الصفحه ٢٤٨ :
سورة البروج
٥٥٦ ـ قوله : (ذلِكَ الْفَوْزُ
الْكَبِيرُ) (١١). ذلك مبتدأ والفوز خبره ، والكبير صفته
الصفحه ٢٥٢ :
سورة العلق
٥٦٨ ـ قوله : (اقْرَأْ بِاسْمِ
رَبِّكَ) (١) ، وبعده : (اقْرَأْ
وَرَبُّكَ) (٣) ، وكذلك
الصفحه ٣٥ : بعينه؟ أليس هذا
التحدى إبرازا لعظمة الله ، وتقريرالسلطانه وجبروته
فوق كل جبروت؟
بداية القول بعدم
إعجاز