الصفحه ١٠٥ :
الأصل قوله : (أَوَلَمْ
يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ) (٧٩) فى النحل لاتصالها بقوله : (وَاللهُ
أَخْرَجَكُمْ
الصفحه ١٠٦ :
ليس بتكرار ، لأن
الأول فى حق الكفار ، والثانى فى حق أهل الكتاب.
٩٦ ـ قوله : (وَمَنْ أَظْلَمُ
الصفحه ١١٥ : ـ قوله : (جَعَلَكُمْ خَلائِفَ
الْأَرْضِ) (١٦٥) فى هذه السورة ، وفى يونس والملائكة : (جَعَلَكُمْ خَلائِفَ
الصفحه ١٢٣ :
المذكر فحسب ،
فكان التشديد (مع من) (١) أليق.
١٣٦ ـ قوله فى هذه
السورة : (وَلا
تَمَسُّوها بِسُو
الصفحه ١٢٤ : قُصُوراً) (٧٤) فاكتفى بذلك.
١٤٠ ـ قوله : (وَأَمْطَرْنا
عَلَيْهِمْ مَطَراً فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ
الصفحه ١٢٥ : ) (١).
١٤٣ ـ قوله : (وَما كانَ جَوابَ
قَوْمِهِ) (٨٢) بالواو فى هذه السورة ، وفى غيرها (٢) : (فَما) بالفا
الصفحه ١٣٥ : الذى قبله
مستقبل يتضمن معنى الشرط ، وهو قوله : (وَلا
يَأْتُونَ الصَّلاةَ إِلَّا وَهُمْ كُسالى وَلا
الصفحه ١٣٦ : الأخرى إخبار عن قوم ماتوا على الكفر ، فتعلقت الإرادة بما
هم فيه ، وهو العذاب.
١٧٥ ـ قوله : (يُرِيدُونَ
الصفحه ١٦١ : تقدم ذكر الأرض فى قوله (أَوَلَمْ
يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ) (٤٤) ، وبعدها : (وَلا
فِي الْأَرْضِ) (٤٤
الصفحه ١٦٥ :
الالتباس (١).
وقدمه على قوله : (فِي هذَا الْقُرْآنِ) كما قدمه فى قوله : (قُلْ
لَئِنِ اجْتَمَعَتِ
الصفحه ١٦٧ :
قال
الزّجّاج : إلّا طلب سنة
الأولين ، وهو قوله : (إِنْ
كانَ هذا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ
الصفحه ١٧١ :
وقيل : القتل كان منه ، وإزهاق الروح كان من الله سبحانه.
قوله : (ما لَمْ تَسْتَطِعْ
عَلَيْهِ
الصفحه ١٧٤ :
يجمل ، وفى طه فصل ، وأجمل فى النمل ، ثم فصل فى القصص وبالغ فيه.
وقوله فى طه : (أَوْ أَجِدُ عَلَى
الصفحه ١٧٧ : ،
وهو قوله : (قالَ
رَبِّي يَعْلَمُ) (٤) وخصت الشعراء بقوله : (مِنَ
الرَّحْمنِ) (٥) لتكون كل سورة مخصوصة
الصفحه ١٨٣ : ـ قوله تبارك
وتعالى : (لَكُمْ
فِيها فَواكِهُ كَثِيرَةٌ وَمِنْها تَأْكُلُونَ) (١٩) بالجمع وبالواو ، وفى