الصفحه ١٦٣ : القرآن فى
بضع عشرة موضعا ، تسعة منها بالتاء ، وثمانية بالياء ، وموضعان بالنون ، وموضع
بالهمزة ، وخصّت هذه
الصفحه ٢٠٥ : هذه السورة
بقوله : (أَلْفَ
سَنَةٍ) لما قبله ، وهو قوله :(فِي
سِتَّةِ أَيَّامٍ) (٤) وتلك الأيام من جنس
الصفحه ٢٢٦ : : (وَآتَيْناهُمْ
بَيِّناتٍ مِنَ الْأَمْرِ) (١٧) نزلت فى اليهود وقد سبق.
٤٧٥ ـ قوله : (نَمُوتُ وَنَحْيا) (٢٤). قيل
الصفحه ٢٤٤ :
فى القبر ، ثم
أولى لك أهوال القيامة ، وأولى لك عذاب النار. نعوذ بالله منها.
سورة الإنسان
٥٤٤
الصفحه ٧٦ :
أراد : إنى لغريب
وقيار كذلك. فتأمل فيها وفى أمثالها يظهر لك إعجاز القرآن.
٢١ ـ قوله : (أَيَّاماً
الصفحه ١٢٤ :
السورة ، وفى
غيرها (مِنَ
الْجِبالِ) «١٥ : ٨٢ و ٢٦ :
١٤٩» ، لأن فى هذه السورة تقدمه (مِنْ
سُهُولِها
الصفحه ١٢٩ :
بآيات فصرّح ، وقرب فى السورتين من ذكره فكنّى.
١٥٦ ـ قوله : (ثُمَّ
لَأُصَلِّبَنَّكُمْ) (١٢٤) ، وفى
الصفحه ١٣٦ : اللهُ أَنْ يُعَذِّبَهُمْ) (٨٥) ، و (لِيُعَذِّبَهُمْ) (٥٥). حذف اللام من الآية الأولى ، لأن مرادهم إطفا
الصفحه ١٤٦ : ء على الأصل وتدعونا خطاب مفرد ، وفى
إبراهيم لما وقع بعده (تَدْعُونَنا) بنونين ، لأنه خطاب جمع ، حذف منه
الصفحه ١٤٨ :
سورة الحجر قام
مقام الاستثناء من قوله : (فَأَسْرِ
بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ) ، وزاد فى
الصفحه ١٥٧ :
قلت : ما جاء من الآيات فلجمع الدلائل ، وما جاء من الآية
فلوحدانية المدلول عليه. فلما ذكر عقيبه
الصفحه ١٥٨ :
من بطونها لعابا هو
شفاء (١) ، فاقتضى ذلك ذكرا
بليغا ، فختم الآية بالتفكير.
٢٥٨ ـ قوله : (وَتَرَى
الصفحه ٢٢١ :
«٦٤ ، ٦٥ ، ٦٦»
وليس له فى القرآن نظير (١).
٤٥٤ ـ قوله : (وَخَسِرَ هُنالِكَ
الْمُبْطِلُونَ) (٧٨
الصفحه ٢٤٧ : الكلام فى سورة الانشقاق عن الأحياء من الكفار زمن النبى صلىاللهعليهوسلم
، فاستعمل القرآن الفعل المضارع
الصفحه ٢٦٢ :
٢٥
البقرة
ولا يقبل منها شفاعة ولا يؤخذ منها
عدل
٤٨
٧١
١٤