الصفحه ٧ :
أنفسهم أنهم الشعب المختار ، والسور الشامخ الذى أحاطوا به أنفسهم بحيث لا يعترفون
بمؤمن من غير عنصرهم دليلا
الصفحه ١٤٧ :
٢١٨ ـ قوله : (إنّ ثمودا) (٦٨) بالتنوين ، ذكر فى المتشابه ، فقلت : ثمود من الثمد ، وهو
: الما
الصفحه ٣٩ :
ومع احتفاظنا بأن
القرآن كلام الله غير مخلوق نقول : إن كان صرف الله عباده عن معارضته أمرا مقرّرا
فى
الصفحه ٦ :
الْقُرْآنَ تَرْتِيلاً) (١) ، وقال : (وَقُرْآنَ
الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كانَ مَشْهُوداً
الصفحه ٣٣ :
عمر بن الخطاب ـ رضى الله عنه ـ وجها يناسبه حينما سمع القرآن فى بيت أخته فتهاوى
صرح الشرك من قلبه
الصفحه ٥٩ : هذا المعنى.
ومن ذلك ما قاله (جول
لا بوم) : «القرآن أكثر من الوعظ والترغيب والترهيب ، بل إنه علم
الصفحه ٦٠ :
بدون مبرر قوى ،
وبراهين واضحة. وهو ليس كتاب تشريع وأخلاق فحسب ، فالتشريع والأخلاق لا بدّ لهما
من
الصفحه ٣٥٥ :
فهرسُ الموضوعات
الموضوع
الصفحة
تقديم ـ القرآن والكتب السماوية
الصفحه ٧٠ : . وقيل : مثله : التوراة ، والهاء تعود
إلى القرآن. والمعنى : فأتوا بسورة من التوراة التى هى مثل القرآن
الصفحه ٢٠ :
«البرهان فى توجيه
متشابه القرآن لما فيه من الحجة والبيان» فأغمض المشتغلون بالنشر عنه عيونهم إذ
الصفحه ٢٣٥ :
٥١٢ ـ قوله : (مِنَ اللهِ شَيْئاً
أُولئِكَ) (١٧) بغير فاء ، موافقة للجمل التى قبلها ، وموافقة لقوله
الصفحه ٢١ : جانب واحد من جوانب التكرار الكلى كالقصص ، أما
جزئيات التكرار واستقصائها فى القرآن على الوجه الذى سلكه
الصفحه ١٩ : والمنسوخ والمتشابه وتجويد القرآن» إذ
أنه اختار من كل فن من فنون كتابه كتابا نجمه على سور القرآن ، فساق فى
الصفحه ٣٦ :
إبطال نبوة الرسول
صلىاللهعليهوسلم بما نقله إلينا من ضلالات الثنوية والبراهمة وغيرهم ، بل أنه
الصفحه ١٦٤ : (٢). هذا هو الأظهر من تفسيره.
٢٧٤ ـ قوله : (وَلَقَدْ صَرَّفْنا
فِي هذَا الْقُرْآنِ لِيَذَّكَّرُوا) (٤١