الصفحه ٢٣٧ : (وتسبيح (٢)) أهل السماء فى الكثرة والقلة ، والبعد والقرب من المعصية
والطاعة ، وكذلك : (ما
تُسِرُّونَ وَما
الصفحه ٣٣١ :
الحديد
ما أصاب من مصيبة فى الأرض ولا فى
أنفسكم
٢٢
٢٣٣
٥٠٨
الصفحه ٧٩ : (عَلَيْنا) (٨٤) ، لأن (إِلى) للانتهاء إلى الشيء من أى جهة كانت ، والكتب منتهية إلى
الأنبياء وإلى أممهم جميعا
الصفحه ٨٢ : . وفيها ذكر الحبوب والثمار ، وأتبعها بذكر الحيوان ،
من الضأن ، والمعز ، والإبل ، وبها تربية الأجسام ، فكان
الصفحه ٩٢ :
التقدير : فلنولينك قبلة
ترضاها ، (فَلا
تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ)
(١). والخطاب فى الآيتين
الصفحه ٩٥ : الوصية فيها : (مِنْ
بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصى بِها أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ وَصِيَّةً مِنَ اللهِ
وَاللهُ
الصفحه ٩٦ : ما يتعاطاه الإماء والكتابيات من اتخاذ الأخدان.
٧٢ ـ قوله : (فَامْسَحُوا
بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ
الصفحه ٩٩ : فى زمرتهم ، وهم كفار عبدة أوثان ،
وليسوا بمؤمنين ولا من أهل الكتب ، لقوله : (وَإِنْ
تَكْفُرُوا) (١٧٠
الصفحه ١١٧ : ) «٥٧ : ٢٩» (١) ، وقال بعضهم : الممنوع من الشيء مضطر إلى ما منع ، وقال بعضهم : معناه :
ما الذى جعلك فى
الصفحه ١١٨ :
المنادى فى هذه
السورة ، فلما حذفه انحذفت الفاء.
١٢٢ ـ قوله : (إِنَّكَ مِنَ
الْمُنْظَرِينَ) (١٥
الصفحه ١٣٢ :
١٦٣ ـ قوله : (كَدَأْبِ آلِ
فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَفَرُوا بِآياتِ اللهِ) (٥٢
الصفحه ١٧٢ :
عَلَيَ) (٣٣) فى قصة عيسى. فنكّر فى الأول ، وعرّف فى الثانى ، لأن الأول
من الله تعالى ، والقليل منه كثير
الصفحه ١٨٧ : (مِنْكُمْ) لأنهم المهاجرون ، وقيل : عام ، و (من) للتبيين.
٣٤١ ـ قوله : (وَإِذا بَلَغَ
الْأَطْفالُ مِنْكُمُ
الصفحه ١٩١ :
واو ، وفى قصة
شعيب : (وَما
أَنْتَ) (١٨٦) ، لأنه فى قصة صالح بدل من الأولى ، وفى الثانية عطف ،
وخصت
الصفحه ١٩٩ : فى الشورى
خطاب للمؤمنين ، وقوله : (وَما
أَصابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِما كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ) (٣٠