الصفحه ٨٩ : فاستدركه (٢) فى الآية الثانية بوعد ، وهو قوله تعالى : (وَاللهُ رَؤُفٌ
بِالْعِبادِ) (٣٠) والرأفة أشد من
الصفحه ١٠٠ :
وحذفت الياء من (وَاخْشَوْنِ
الْيَوْمَ) من الخط لما حذفت من اللفظ ، وحذفت من (وَاخْشَوْنِ وَلا
الصفحه ١١٦ :
رَحِيمٌ) (١٦٧) ، لأن ما فى هذه السورة وقع بعد قوله : (مَنْ جاءَ
بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ
الصفحه ١٣٨ : تعالى ، ثم رسوله صلىاللهعليهوسلم باطلاع الله إياه عليها ، كقوله : (قَدْ نَبَّأَنَا
اللهُ مِنْ
الصفحه ١٤١ : ). ذكر بلفظ (ما) فى هذه الآية ولم يكرّره ، لأن معنى (ما) هاهنا : المال ، فذكر بلفظ (ما) دون (مَنْ) ولم
الصفحه ١٤٢ : ء على قوله : (وَمِنْهُمْ
مَنْ يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ) (٤٢) ، ومثله فى الروم : (إِنَّ
فِي ذلِكَ لَآياتٍ
الصفحه ١٤٤ : .
٢٠٨ ـ قوله : (وَآتانِي رَحْمَةً
مِنْ عِنْدِهِ) (٢٨) ، وبعده : (وَآتانِي
مِنْهُ رَحْمَةً) (٦٣
الصفحه ١٤٩ :
٢٢٦ ـ قوله : (إِنَّا نَراكَ مِنَ
الْمُحْسِنِينَ) «٣٦ ، ٧٨» ، فى
موضعين (١) ليس بتكرار ، لأن الأول
الصفحه ١٨٤ : تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ) (١١) كلاهما من وصف الله سبحانه وتعالى ، وخص كل سورة بما وافق
فواصل الآى.
٣٣٢ ـ قوله
الصفحه ١٩٢ : جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ) (١٢) ، وفى القصص : (اسْلُكْ
يَدَكَ) (٣٢). خصت هذه السورة
الصفحه ١٩٨ :
مقامه ، ولم يذكر
فى هذه السورة : (حَمَلَتْهُ) ، ولا (وَضَعَتْهُ) موافقة لما قبله من الاختصار ، وهو
الصفحه ٢٠٢ :
تتم فى ثلاثين آية
، فكان اللائق البسط ، وفى آخر المؤمن : (كَيْفَ
كانَ عاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ
الصفحه ٢٢٤ : هذه السورة من الجنس الأول ، لقوله : (وَلَمَنْ
صَبَرَ وَغَفَرَ) (٤٣) فأكد الخبر باللام.
وفى لقمان من
الصفحه ٢٢٨ :
ضَرًّا) (١١) ، وفى المائدة : (فَمَنْ
يَمْلِكُ مِنَ اللهِ شَيْئاً إِنْ أَرادَ أَنْ يُهْلِكَ
الصفحه ٢٧٥ :
الأنعام
من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها
١٦٠
١١٦
١١٨
الأنعام