الصفحه ١٤٣ :
النمل : (مِنَ الْمُسْلِمِينَ) (٩١) ، لأن ما قبله فى هذه السورة : (الْمُؤْمِنِينَ) (١٠٣) فوافقه
الصفحه ١٥٢ :
٢٣٦ ـ قوله : (وَلِلَّهِ يَسْجُدُ
مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) (١٥) ، وفى النحل : (وَلِلَّهِ
الصفحه ٢٣٤ : ) (١).
سورة المجادلة
٥٠٩ ـ قوله تعالى
: (الَّذِينَ
يُظاهِرُونَ مِنْكُمْ مِنْ نِسائِهِمْ) (٢) ، وبعده
الصفحه ١٦ : شيئا ، وهو مظهر غريب بالنسبة لرجل له
مؤلفات فى النحو والتفسير ، وله مشاركة فى علوم أخرى تبدو من كتابه
الصفحه ٦٦ :
: الإنعام ، والغضب. وكل واحد منهما يقتضيه اللفظ ، وما كان هذا سبيله فليس بتكرار
ولا من المتشابه.
سورة
الصفحه ١٢٠ :
مُبَشِّراتٍ وَلِيُذِيقَكُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ وَلِتَجْرِيَ الْفُلْكُ بِأَمْرِهِ) (٤٦) فجاء بلفظ المستقبل وفقا
الصفحه ١٢٦ : ).
وذهب بعض أهل
العلم إلى أن ما فى حق العقلاء (١) من التكذيب فبغير الباء نحو قوله : (فَكَذَّبُوا رُسُلِي
الصفحه ١٧٥ : . قَوْمَ فِرْعَوْنَ أَلا يَتَّقُونَ) «١٠ ، ١١» ، وفى
القصص : (فَذانِكَ
بُرْهانانِ مِنْ رَبِّكَ إِلى
الصفحه ٢٠٦ : ، فأوردتها إذ لم تخل من فائدة ، وذكرت مع بعضها علامة يستعين بها المبتدئ
فى تلاوته.
٤٠١ ـ منها قوله
الصفحه ٢٢٣ : الشَّرُّ فَذُو دُعاءٍ عَرِيضٍ) (٥١) لا منافاة بينهما ، لأن معناه : قنوط من الضيم ، دعاء لله ،
وقيل : يئوس
الصفحه ٢٣١ : : (فَبِأَيِّ آلاءِ
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ). كرر الآية إحدى وثلاثين مرة ، ثمانية منها ذكرت عقيب آيات
فيها تعداد
الصفحه ٢٣٨ :
يكرهه ، ويبيح له
محبوبه من حيث لا يأمل. وقال فى الثانى : يسهل عليه الصعب من أمره (١) ويبيح له خيرا
الصفحه ٢٤١ : وقع بعد قوله : (وَقَدْ
أَضَلُّوا كَثِيراً) (٢٤) ، والثانى بعد قوله : (لا
تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ
الصفحه ٢٤٥ :
وقيل : إن من عادة العرب التكرار والإطناب ، كما فى عادتهم
الاقتصار والإيجاز ، ولأن بسط الكلام فى
الصفحه ٧٥ :
معرفا ، لأنه من الله
تعالى ، وما فى آل عمران والنساء نكرة ، أى بغير حق فى معتقدهم ودينهم ، فكان