الصفحه ١٧٥ : . قَوْمَ فِرْعَوْنَ أَلا يَتَّقُونَ) «١٠ ، ١١» ، وفى
القصص : (فَذانِكَ
بُرْهانانِ مِنْ رَبِّكَ إِلى
الصفحه ٢٣٣ : ) إشارة إلى ما قبله و (هُوَ) تنبيه على عظم شأن المذكور (الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ) خبره.
٥٠٦ ـ قوله : (لَقَدْ
الصفحه ١١ : يقدر عليها مطلوب بإقامة
القادر وإجباره على القيام بها ، إذ لا يتوصل إلى القيام إلّا بالإقامة ، من باب
الصفحه ٩١ : المواضع
إعلاما أن المبتدأ مقصور على هذا الخبر ، وهذا الخبر مقصور عليه دون غيره.
والذى فى آل عمران
وقع
الصفحه ٧٣ : (رَغَداً)
لأنه سبحانه أسنده إلى ذاته بلفظ التعظم وهو قوله : (وَإِذْ
قُلْنا)
خلاف ما فى الأعراف ، فإن فيه
الصفحه ٦١ : الشفاء ، ولم تكن كسوابق العلاج
الذى ينتهى إلى الشفاء. وتلك هى السوابق التى تتجلى فيها قدرة الله على يد
الصفحه ١٤٠ : مثل سورة يونس ، فالمضاف محذوف فى السورتين ، وما فى
هود إشارة إلى ما تقدمها من أول الفاتحة إلى سورة هود
الصفحه ٤٣ : كون النظم معجزا يتوقف على بيان نظم
الكلام ، ثم بيان أن هذا النظم مخالف لنظم ما عداه ، فمراتب تأليف
الصفحه ٢١٣ :
لأن الأول لعطف
جملة على جملة فحسب ، والثانى لعطف جملة على جملة بينهما مناسبة والتئام ، لأنه
حكى
الصفحه ٩٥ : لأمره ، فلا يؤاخذ على الفور ، رجاء أن يعود الحق إلى
أهله.
(٢) سقطت من أ.
(٣) فى ب : فيها.
(٤) فى
الصفحه ٢٤٩ : ) (١) «١٤ ، ١٥» كلها قد
سبق ، وقوله : (وَإِلَى
السَّماءِ) (١٨) ، (وَإِلَى
الْجِبالِ) (١٩) ليس من الجمل ، بل
الصفحه ١٨٠ : ذلك إلى ولادتها. فلهذا اختصت بالتأنيث.
وما فى التحريم
مقصور على ذكر إحصانها ، وتصديقها بكلمات ربها
الصفحه ٧٠ :
فأتوا بسورة من إنسان
مثله ، وقيل : يعود إلى الأنداد (١)
وهو ضعيف. لأن الأنداد جماعة ، والهاء لفرد
الصفحه ٢٤٠ : الكهانة
بقوله : (ما
تَذَكَّرُونَ) لأن من ذهب إلى أن القرآن كهانة ، وأن محمدا كاهن ، فهو
ذاهل عن كلام
الصفحه ٢٠٤ : وَقْراً) ، جل المفسرين على أن الآيتين نزلتا فى النضر بن الحارث (٢). وذلك أنه ذهب إلى فارس فاشترى كتاب