الصفحه ٦٩ : ، حسن دخول (مِنْ) فيها ليعلم أن التحدى واقع على جميع سور القرآن من أوله
إلى آخره ، وغيرها من السور لو
الصفحه ٢٩ : وازدهاره إذا كان هناك قبس من النور فى قلوب الناس يرقى بهم
على التدبر والتأمل إلى الإيمان بكل مغيب عن
الصفحه ١٥٦ :
الخطيب : الأولى إشارة
إلى ما تقدم من قصة لوط وضيف إبراهيم ، وتعرض قوم لوط لهم طمعا فيهم ، وقلب القرية
على
الصفحه ٢٤ :
والتأكد منها لا
سيما القراءات والأخبار ما وجدت إلى ذلك السبيل.
٥ ـ تخريج الأخبار
والأحاديث
الصفحه ٥٧ : .
موضوع واحد هو :
إثبات وحدانية الله ، ونفى ما عداه من الأوثان وأوهام العقائد الملحدة.
وفى سبيل إثبات
الصفحه ٥٦ : قائلين : «معاوية خال على وخال المؤمنين» .. وأخيرا تحول الأزهر الشيعى
إلى الأزهر السنى بشيوخه من أهل السنة
الصفحه ٧٢ : الآية الأخرى ليكون
لفظ القبول مقدما فيها.
١٥ ـ قوله : (يُذَبِّحُونَ) «٤٩» بغير واو هنا على البدل من
الصفحه ٨٣ : الثانى
أمر ، وهو بيان عدد الطلاق (٣) بخلاف ما كان عليه العرب من المراجعة بعد الطلاق من غير
عدد وما كان
الصفحه ٤٤ : إلى القلب من اللذة والحلاوة فى حال ، ومن الروعة
والمهابة فى حال آخر ما يخلص منه إليه. قال تعالى
الصفحه ١٤٩ : (٢) ، والثانى : حين دعياه إلى تعبير الرؤيا لهما (٣) ، تنبيها على أن الكلام الأول قد تمّ.
٢٢٨ ـ قوله
الصفحه ٣١ : الله.
وقد أشار الرسول صلىاللهعليهوسلم إلى هذا المعنى فى حديث أخرجه البخارى عنه قال : «ما من
الصفحه ١٧١ :
وقيل : القتل كان منه ، وإزهاق الروح كان من الله سبحانه.
قوله : (ما لَمْ تَسْتَطِعْ
عَلَيْهِ
الصفحه ٧٤ : الأعراف : (كُلُوا مِنْ
طَيِّباتِ ما رَزَقْناكُمْ) وليس فيه : واشربوا. فلم يبالغ فيه.
١٩ ـ قوله
الصفحه ٢٢٢ : واللام ، ولم يكن فى الأعراف هذا النوع من الاتصال
، فأتى على القياس : المخبر عنه معرفة ، والخبر نكرة
الصفحه ١١٢ :
«١ : ٢١ و ٤ : ١ و
٦ : ٢ و ٧ : ١٨٩ ... إلخ» ، لموافقة ما قبلها وهو : (وَأَنْشَأْنا
مِنْ بَعْدِهِمْ