الصفحه ١١٦ :
رَحِيمٌ) (١٦٧) ، لأن ما فى هذه السورة وقع بعد قوله : (مَنْ جاءَ
بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ
الصفحه ٦٨ : الترتيب كان يعرضه عليه الصلاة والسلام على جبريل عليهالسلام كل سنة أى : ما كان يجتمع عنده منه ، وعرضه عليه
الصفحه ١٥١ : لَنا مِنَ الْأَرْضِ يَنْبُوعاً) «١٧ : ٩٠» ،
والمراد بالثانى : آية ما ، لأنهم لم يهتدوا إلى أن القرآن
الصفحه ١٠٤ : من حيث تجلى الله فى
المسيح. ومعناها : ما من إله إلا إله واحد ، من حيث مصدر الموجودات ، ورد على من
قال
الصفحه ٧٨ :
القرآن. فكان بعضا من
الأول ، ولم يزد فيه (مِنْ)
لأنه غير مؤقت ، وقريب من معنى القبلة ما فى آل
الصفحه ٢٠٠ : هذِهِ الْقَرْيَةِ رِجْزاً) «٣٤» وليس فيها ما
يدل على إمهال ، وهذا برهان للقرآن من حيث الدقة فى استعمال
الصفحه ٥٣ : فلم
يستطع النقاد أن يصلوا فيه إلى ثغرة ، أو إلى وجه من وجوه النقص الكثيرة فى كلام
البشر. كل ما قالوه
الصفحه ٢٢٥ : إِلى
رَبِّنا لَمُنْقَلِبُونَ) (١٤) ، وفى الشعراء :(إِلى
رَبِّنا مُنْقَلِبُونَ) (٥٠) ، لأن ما فى هذه
الصفحه ٤٧ :
الآية التاسعة من سورة الأنعام ما دام الأمر هكذا فإن الأمر يحتاج إلى دراسة وبحث
يقوم على العلم والتحليل
الصفحه ٥٠ : : (أَفَتَعْبُدُونَ
مِنْ دُونِ اللهِ ما لا يَنْفَعُكُمْ شَيْئاً وَلا يَضُرُّكُمْ)
(٢). وقال تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلى
الصفحه ١٦٩ : ،
وبقوله : (وَفُتِحَتْ
أَبْوابُها) «٣٩ : ٧٣» وزعموا
أن هذه الواو تدل على أن أبوابها ثمانية ، ولكل واحد من
الصفحه ٥٨ : الدين. وتأملت طائفة معانى خطابه ،
فرأت منها ما يقتضى العموم ، ومنها ما يقتضى الخصوص ، إلى غير ذلك
الصفحه ٤٥ :
المعملية التى توزن
على مقادير بالغة الدقة ، ولا تؤتى النتيجة المأمولة منها إذا اختلت هذه التراكيب
الصفحه ٤٦ : العلماء وغير العلماء من المسلمين على طريق
الدعوة إلى الله ، يهتدى به الجاحدون إلى الحق ، ويزداد به الذين
الصفحه ٣٨ :
الإجماع قد انعقد على
إضافة الإعجاز إلى القرآن. ويلزم من القول بالصرفة زوال الإعجاز بزوال زمان