الصفحه ١١٧ : ) «٥٧ : ٢٩» (١) ، وقال بعضهم : الممنوع من الشيء مضطر إلى ما منع ، وقال بعضهم : معناه :
ما الذى جعلك فى
الصفحه ١٩٥ : الْأَرْضِ الْفَسادَ) «٤٠ : ٢٦» ، لأنه (زعم)
(٢) أنه إله الأرض فقال : (ما
عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرِي
الصفحه ٣٣٨ :
٢٤٧
٥٥٣
المطففين
كلَّا إن كتاب الأبرار لفى عليين * وما
أدراك ما عليون
الصفحه ٣٣ : لمثمر أعلاه ، مغدق أسفله ،
وإنه ليعلو ولا يعلى عليه ، وإنه ليحطم ما تحته». وهو نفس الإعجاز الذى أدرك منه
الصفحه ٢٥٤ :
__________________
(١) ونزيد على ما
ذكره المؤلف : أن الردع متوجه على التكاثر فى الدنيا بالمال والجاه ، ثم التكاثر
فى المقابر
الصفحه ٥٥ :
من هنا يصلح العرب
أن يكونوا حجة على العالم ، بعد ما قامت حجة القرآن عليهم بأنه صالح لبناء أمة لها
الصفحه ٢٢٤ :
مكروه ينال
الإنسان ليس بظلم. كمن مات بعض أعزته. فالصبر على الأول أشد ، والعزم عليه أوكد
وكان ما فى
الصفحه ١٠٨ : فى
الأعراف ، لأن ذلك فى القيامة ، فذكر على ترتيب ما انقضى ، وبدأ بما به الإنسان
انتهى من الحالتين
الصفحه ١٧٦ : : حيث وحد حمل
على الرسالة ، لأنهما أرسلا لشىء واحد ، وحيث ثنى حمل على الشخصين.
وأكثر ما فيه من
الصفحه ١٥٤ : عَلى شَيْءٍ مِمَّا كَسَبُوا) (٢٦٤) ، لأن الأصل ما فى البقرة.
٢٤٧ ـ قوله : (وَأَنْزَلَ مِنَ
السَّما
الصفحه ١٢٧ : ) ، وفى الشعراء : (مِنْ
أَرْضِكُمْ بِسِحْرِهِ) (٣٥) ، لأن الآية الأولى فى هذه السورة بنيت على الاقتصار
الصفحه ٢٣٥ : ءَ) (٧) بغير واو ، لأن الأول معطوف على قوله : (ما قَطَعْتُمْ مِنْ
لِينَةٍ) (٥) ، والثانى استئناف كلام ، وليس له
الصفحه ٦٤ : التفسير وعجائب التأويل» (٧)
مشتملا على أكثر ما نحن بصدده ، ولكنى (٨)
أفردت هذا الكتاب لبيان المتشابه ، فإن
الصفحه ٢٧ : ، سالم عن المعارضة .. فخرق العادة يعنى
جريانه على غير ما ألف الناس .. والاقتران بالتحدى يقصرها على الرسل
الصفحه ١٠٠ : ، ولأنه فى الفتح مفعول وعد.
وفى مفعول وعد فى
هذه السورة أقوال :
أحدها : محذوف دل عليه وعد ، خلاف ما دل